الصفحه ٣٢٦ :
مثار النقمة
الاسلامية العامة التي اصبحت تتحسس منذ ترشيح يزيد للخلافة بنوايا بني أمية من
الاسلام
الصفحه ٣٨٨ :
و « حبس (١) معاوية صعصعة بن صوحان العبدي وعبد
اللّه بن الكواء اليشكري ورجالاً من أصحاب علي مع رجال
الصفحه ٣٩٤ :
فأين ـ اذاً ـ حنكة معاوية ودهاؤه
المزعوم؟. وأين سنّه الطاعنة وتجاربه في الامور؟.
ان بائقة الاب
الصفحه ١١١ : الى معاوية مع حرب بن عبد اللّه الازدي
: من الحسن بن علي امير المؤمنين الى معاوية بن أبي سفيان. سلام
الصفحه ٣٧ :
نشط معاوية في عهد الخليفتين الثاني
والثالث ، بامارته على الشام عشرين سنة ، تمكن بها في أجهزة
الصفحه ٤١ : للحسن بن علي جعلته تحت قدميَّ هاتين! ».
فلما تمت له البيعة خطب فذكر علياً فنال
منه ، ونال من الحسن
الصفحه ٢٦٦ : أبدياً ، وهو ما يجب أن تربأ عنه النفوس الكريمة التي لا تموت الا لتحيي
بعدها سنة أو تنقذ أمة.
فأين
الصفحه ٢٩٢ : واثق اللّه عليه من الوفاء بها ، بما لفظه بحرفه :
« وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك ، عهد
اللّه وميثاقه
الصفحه ٢٥٦ : أمة محمد ، وفتقت عليهم فتقاً لا يرتق
أبداً!! .. » ـ. وكان هو الذي عناه حسان بن ثابت بقوله
الصفحه ١٣٧ : أثرك وشيكاً. وليكن خبرك عندي كل يوم ، وشاور
هذين ـ يعني قيس بن سعد وسعيد بن قيس ـ. واذا لقيت معاوية فلا
الصفحه ١٥٧ :
المقاتلة مائة مائة ، وبعث حجر بن عديّ الى عماله يندبهم الى الجهاد ، ونهض معه
مناطقته الافذاذ من خطباء الناس
الصفحه ٣٥٠ : أنفسهم سادة يستأثرون بكل محمدة في الناس ، فما الكرم ولا الحلم ولا
الدهاء ولا الشجاعة ولا الفصاحة الا بعض
الصفحه ٢٣٤ : في القوة المادية الطيعة
لاوامره ، وكان يغيظه أن يرى أشلاء اخوانه وبني عمومته ، مضرجةً بطعناتها النجل
الصفحه ٨٣ : :
« وأمرك رسول اللّه أن تدفعها الى ابنك هذا ». ثم اخذ بيد علي بن الحسين وقال : «
وأمرك رسول اللّه أن تدفعها
الصفحه ٢١٧ :
يؤذيه وقد أمن الشر من ناحيته ، كعبدالله بن الزبير الذي كان يعلن مناوأته لآل
محمد (ص) ، فكان مما أجابه به