الصفحه ٣٨٤ :
٢ ـ عدي بن حاتم الطائي
صحابي كريم ، كان رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم يكرمه اذا دخل عليه
الصفحه ١٧٣ : عبدالله بن المغيرة بن المعمر بن خلاد عن ابي الحسن علي بن
موسى الرضا ». وتوفي قيس سنة ٨٥.
الصفحه ١٣٥ : ) : «
وفيها ـ يعني في سنة ٤٠ ـ خرج عبد اللّه بن العباس من البصرة ولحق بمكة في قول
عامة اهل السير. وقد انكر
الصفحه ٢٤٣ : سنان الاسدي ، فجرحه بمغول (١) في فخذه ، وقبض على لحية الجراح ثم
لواها ، فدق عنقه ، وحمل الحسن الى
الصفحه ٨٢ : الاثبات والنفي ، فالحسن بن علي ، هو الخليفة الشرعي ، بايعه
الناس أو لم يبايعوه.
ذكره رسول اللّه
الصفحه ٣٨٥ : ». فقال لهم : « عديّ أحقكم بالراية. فسلموها له (١) ».
وبعث اليه زياد سنة (٥١) وكان في مسجده الذي يعرف
الصفحه ٨٨ :
ووقف بحذاء المنبر في المسجد الجامع ـ
وقد غص بالناس ـ ابن عمه « عبيد اللّه بن عباس بن عبد المطلب
الصفحه ٣٩٦ :
اللّه يا أمير
المؤمنين ، ما هذا الذي بلغك فسررت به؟ ». قال : « موت الحسن بن علي » ، فقالت : «
انا
الصفحه ١٨٤ : بن وائل الحضرمي (٤) في المدينة ، فوال على الشام ولكن من
عمر وعثمان مدى عشرين سنة ، فمحارب للامامين
الصفحه ٢٥٧ : بعراً ، ياليتني مت قبل هذا بثلاثين سنة ، أصلحت لمعاوية دنياه
وأفسدت ديني ، آثرت دنياي وتركت آخرتي ، عمي
الصفحه ٢٩٩ :
وسأل معاوية صعصعة بن صوحان العبدي
قائلاً : « أي الخلفاء رأيتموني؟ » ، فقال صعصعة : « أنى يكون
الصفحه ٣١٦ :
____________
١ ـ هو عمرو بن عبد
اللّه الهمداني التابعي ، الذي يقال عنه أنه صلى اربعين سنة صلاة الغداة بوضوء
العتمة
الصفحه ٣٧٢ : سيجازى زياد على هذه القتلات يوم يردون جميعاً الى اللّه مولاهم الحق؟؟.
د ـ قبيصة بن ربيعة العبسي. وسماه
الصفحه ١١٩ : شبث بن ربعي التميمي حين واجهه في أحدث سنة ٣٦ ، فاستغل تفسخ
أخلاقهم ، وأتّجر بفساد أذواقهم ، وقذف بهم
الصفحه ٢٧٥ : من بني
أمية الا عجوز درداء لبغت دين اللّه عوجاً (١)
».
ترى ، فهل كان في امكان الحسن غير ما
كان