الصفحه ٢٤٤ :
٣
ابن الاثير في الكامل :
« فلما نزل الحسن المدائن ، نادى منادٍ
في العسكر : الا ان قيس بن سعد
الصفحه ٣١٨ : صخر ، وأمي فاطمة وأمك هند ، وجدي رسول اللّه وجدك عتبة
بن ربيعة ، وجدتي خديجة وجدتك فُتيلة ـ فلعن اللّه
الصفحه ٣١٩ :
( أبو الفرج ) :
آمين قال ابن أبي الحديد : قلت ويقول عبد الحميد بن أبي الحديد مصنف هذا الكتاب
الصفحه ٣٣٢ : كيد الخائنين.
« ثم سكت ابن صرد ، فتكلم كل من حضر
مجلسه بمثل مقالته ، وكلهم يقول : ابعث سليمان بن
الصفحه ٣٥٦ : في مثله ، فاختلقوا
ما أرضاه. منهم أبو هريرة وعمرو بن العاص والمغيرة بن شعبة. ومن التابعين عروة بن
الصفحه ٣٦٩ :
ابن السائب كتاباً
في حجر ، وكتاباً آخر في مقتل رشيد وميثم وجويرية بن مشهر (١) ».
الاحاديث في
الصفحه ١١٨ : أولى الناس
بها والسلام (١)
».
وكان جوابه الاخير الذي جبه رسولي الحسن
اليه ، وهما جندب بن عبد اللّه
الصفحه ١٤٨ :
ـ يعني أتى الحسن ـ
سليمان بن صرد ، وكان غائباً عن الكوفة ، وكان سيد اهل العراق ورأسهم ، فدخل على
الصفحه ١٥٢ :
اربعين الفاً من جيش
الحسن ، مع قيس بن سعد بن عبادة الانصاري ، بعد أن رجعت اليه قيادة المقدمة في
الصفحه ١٧٤ : كعب بن عمرو الانصارى ، فاتى
به رسول الله ، فأخذ فداءه ، فقسمه بين المسلمين. وأن اخاه ولاه علي على
الصفحه ١٧٧ : يحدثنا أحمد بن يعقوب
في تاريخه ].
قال :
« انه ـ يعني معاوية ـ أرسل الى
عبيدالله بن عباس ، وجعل له الف
الصفحه ١٨٦ : معاصريها وخطبهم وأشعارهم.
وكان فيما واجه به شبث بن ربعي معاوية أن قال له : « انه والله لا يخفي علينا ما
الصفحه ٢١٩ :
الله عليه واله يوم
الحديبية وبني أشجع ، ونكب من أنصاره كما نكب أبوه عليهالسلام
بخذلان الناصر يوم
الصفحه ٢٣٨ : .
ولم يكن الحسن بن علي عليهماالسلام ، حين قرر النزول الى اصعب التضحيتين
ألما في النفس ، وأفضلهما أثرا
الصفحه ٢٤٢ : من البحث.
١
اليعقوبي في تاريخه :
« وكان معاوية يدس الى عسكر الحسن من
يتحدث أن قيس بن سعد قد