الصفحه ٢٣٣ : أهل
البيت عليهمالسلام كالعائق لهم
عن النفوذ الى قلوب الناس ، فيجمع اليه ـ عمرو بن العاص ، عتبة بن أبي
الصفحه ٣٦٢ :
ولنتذكر هنا سوابق هذه الحفنة من أبناء
بيوتات الكوفة في قضية الحسن بن علي عليهماالسلام
أيام خلافته
الصفحه ١٠٣ : .
وما ظنك بقيس بن سعد بن عبادة الانصاري
وحُجر بن عديّ الكندي ، وعمرو بن الحمِقِ الخزاعي ، وسعيد بن قيس
الصفحه ٧٢ : تاريخ الاسلام : بين بني هاشم وبني امية : وبين
بني الزبير وبني امية : وبين بني العباس وبني امية : وبين
الصفحه ٩٨ :
أقسام من الناس.
لنا ان نصنّفهم كما يلي :
١ ـ الحزب الاموي :
واكبر المنتسبين اليه عمرو بن حريث
الصفحه ٣٣٧ : يزيد في حياة الحسن بن علي ، بينما صرح آخرون ، بأن بيعة
يزيد انما وقعت بعد وفاة الحسن ، حتى قال ابو
الصفحه ٣٧٥ :
« ثم لم يزل عمرو [ فيما يروي الطبري ]
خائفاً مترقباً حتى كانت حادثة حجر بن عدي الكندي فأبلى فيها
الصفحه ٣٨٩ : : بل أمر اللّه وقدرته ، ان امر اللّه كان قدراً
مقدوراً ».
قال المسعودي : « ولصعصعة بن صوحان
أخبار
الصفحه ١٠٠ : مناهضة الخلافة الهاشمية في
عهديها الكريمين. ودل على ذلك اشتراك كل من الاشعث بن قيس وشبث بن ربعي فيما
الصفحه ١٢٣ : ، وينظمون معه حركة المعارضة للخلافة
الهاشمية ، بحنكة تشبه الدهاء ، أمثال المغيرة بن شعبة ، وعمرو بن العاص
الصفحه ٣٣٦ :
فضل يزيد!! .. فلما
اجتمعت عند معاوية وفود الامصار ، وفيهم الاحنف بن قيس الفهري ، فقال له : اذا
الصفحه ٣٨ : هريرة يعرفها المتتبعون.
عزل كلاً من أبي موسى الاشعري ، وقدامة
بن مظعون ، والحارث بن وهب ، أحد بني ليث
الصفحه ٨٥ : الناس شبهاً بمصدر عظمته الاول (ص).
وعلمنا ـ مما تقدم ـ أن الحسن بن علي عليهماالسلام ، كان أشبه الناس
الصفحه ٩٩ : معاوية الى عمرو بن حريث والاشعث
بن قيس وحجار بن أبجر وشبث بن ربعي دسيسةً ، وآثر كل واحد منهم بعين من
الصفحه ١٣٨ : بن عباس للقيادة على مقدمته ، وفي الجيش مثل ( قيس بن سعد بن عبادة
الانصاري ) الرجل المعترف بكفاءاته