الصفحه ١٨٨ : والسلطان ، واما سخاؤه فبما لا يسخو به من يحسب
لاخرته حسابها.
والمرجح أن معاوية كان يعرف من نفسه
قصورها
الصفحه ٣٠٢ : والحسين طول حياة
معاوية منه سوءاً في أنفسهما ولا مكروهاً! ». اقول : وأي سوء يصاب به انسان أعظم
من قتله
الصفحه ٣٦٧ :
فأذنت له ، فلما قعد
قالت له : يا معاوية أأمنت ان اخبئ لك من يقتلك؟ قال : بيت الامن دخلت ، قالت
الصفحه ١٨٤ : ، اغترارا برشواته الاخاذة المنوعة التي
جاوز بها معاوية المألوف من رشوات الناس وعرض فيها من العرض ما لا يعهد
الصفحه ١٨٦ : الناس من وراء خطته بعذر يقبله المعنيون به.
ذلك هو الموقف المبرقع الذي وقفه معاوية
من نجدة عثمان ، يوم
الصفحه ٢٤٥ : ثم بايعتموني على أن
تسالموا من سالمني وتحاربوا من حاربني ، وقد أتاني أن اهل الشرف منكم قد أتوا
معاوية
الصفحه ٣٩٦ : الخلافة.
« ثم شهق ابن عباس وبكى من حضر في
المجلس ، وبكى معاوية. قال الراوي : فما رأيت يوماً أكثر باكياً
الصفحه ١٤٥ : ، وصار الى
معاوية في مائتي رجل من خاصته وأهل بيته. فبلغ ذلك الحسن فقام خطيباً وقال : هذا
الكندي توجه الى
الصفحه ٣٣٩ : الرعية ، والسلام (١) ».
ثم قدم معاوية بعد ذلك الى المدينة ،
ومعه خلق كثير من أهل الشام عدهم ابن الاثير
الصفحه ٣٨٩ : واليه أعود ومنه ابعث ، وانك مارج من مارج من نار ».
وقدم وفد العراقيين على معاوية ، فقدم
في وفد الكوفة
الصفحه ١٨٧ :
التاريخ.
ولا نعرف عن عسكرية معاوية ـ بما يلتقي
عند هذه الكلمة من المعنيين ـ شيئا مذكورا.
فلا هو
الصفحه ٢٩٧ :
واحد من هؤلاء المؤرخين وعلى رأسهم ابن قتيبة الدينوري ، من أن الحسن بايع معاوية
على الامامة!! ..
وقبل
الصفحه ٣٧٢ : بعده. ولما غضب بنو أمية
على عمر المقصوص وهو مؤدب معاوية بن يزيد بن معاوية ، الذي استقال من خلافتهم
الصفحه ٣٣٥ : بمعاوية اولاً ، وان معاوية لما وثق منه أرجعه الى عمله وقال له
: « انصرف الى عملك ، وأحكم الامر لابن اخيك
الصفحه ٢٨٥ : الحسن بحدّياه البليغة
التي لم يسلم منها المحرّض عليها ـ ايضاً ـ ، فقال معاوية لعمرو : « واللّه ما
أردت