الصفحه ١٥٩ :
ثم ذكروا البيعة وما اللّه سائلهم عنه
من طاعة اولي الامر ووجوب الوفاء بالميثاق.
وعرضوا في
الصفحه ٥٠ : البحث ـ.
فلم نجد ـ على هذا ـ من مصادر الموضوع :
كتاب صلح الحسن ومعاوية ، لاحمد بن محمد بن سعيد بن عبد
الصفحه ٨٤ : بمن جاء بعد
معاوية من خلائف هذه الشجرة المنعوتة في القرآن ـ نعتها اللائق بها ـ. فماذا كان
من يزيد
الصفحه ٢١١ : ، وعلى
أفضل وجه في كل نوع يحتمل التفاضل.
فهو الخليفة من النوع الاول ، ولكن «
بالانتخاب » ، وهو الخليفة
الصفحه ٦١ : من شهر جمادى الاولى سنة ٤١ ـ على أصح الروايات
ـ فحفظ الدين ، وحقن دماء المؤمنين ، وجرى في ذلك وفق
الصفحه ٣٥٦ : ابن أبي الحديد : « وذكر شيخنا أبو
جعفر الاسكافي .. أن معاوية وضع قوماً من الصحابة وقوماً من التابعين
الصفحه ٣٦٠ : ترونه ،
فيأخذه عند اول وهلة فيقتله شر قتلة ». وكان المغيرة في موقفه من حجر المنافق
الحكيم ، وكذلك كان
الصفحه ٢٧٩ : ،
والوسائل في عرف معاوية ، غير الوسائل في عرف الناس أو في عرف الدين الجديد.
ومن الحق أن نقول : ان وسائله
الصفحه ١٧٣ :
ودخل حمى معاوية ليلا ، دخول المنهزم
المخذول الذي يعلم في نفسه أي اثم عظيم أتاه.
ثم شاح عنه
الصفحه ٧٠ :
ابرم فيها من حبل
جديد هو غير الحبل الممدود ـ عمودياً ـ من السماء الى الارض الذي عناه رسول اللّه
الصفحه ٧٣ : امثال هذه المآسي والاحداث المؤسفة في الاسلام.
وهل كانت « فجائع العترة » الفريدة من
نوعها ـ بالقتل
الصفحه ١١٠ :
بالمعروف والنهي عن المنكر ، وتنزيه النفس عن الطمع بالمادة ، لكفى.
أما هذا النفر من بقايا الجاهلية ، فقد
الصفحه ١٥٦ : ، واستنفر الناس للجهاد ، فتثاقلوا عنه ، ثم خفوا ، وخف معه
اخلاط من الناس ، بعضهم شيعة له ولابيه ، وبعضهم
الصفحه ٢٥٠ :
الواقع تعقيداً
وابتعاداً به عن فهم الناس.
ثم كان من طبيعة هذا اللغو ـ أبعد ما
يكون عن التغلغل
الصفحه ٢٨٢ : أن الاسلام أعز جانباً من أن يهضم الاساليب الهوج ، أو يعطي
اقليده للطلقاء وأبناء الطلقاء.
هذا ، ولا