الصفحه ١٠٤ :
لها من انواع الكيد
، وبما يتمتع به من وسائل القوة والاستقرار في رقعته من بلاد الشام. وما كان
الصفحه ٣٤ :
بِسِمِ اللّهِ الرَحمنِ
الرَحيِم
كان صلح الحسن عليهالسلام مع معاوية ، من أشد ما لقيه أئمة
الصفحه ٤٨ : ما تكون
حظاً من تسلسل الحوادث وتناسق الاحداث ـ فتعرضها في هذه السطور مجلوة على واقعها
الاول ، او على
الصفحه ٣١١ : ومن الحسن بائعاً ومن معاوية مشترياً. وان الاولى بهذا
الفهم البليد ـ الذي هان عليه أن يتصور الثمن
الصفحه ٣٢٦ : .
٤ ـ ثم كانت البوائق الدامية التي جهر
بها معاوية بعد نقض الصلح ، في قتله خيار المسلمين ـ من صحابة وتابعين
الصفحه ٤٤ :
رأى الناس الحسن يسالم ، فلا تنجيه
المسالمة من خطر هذه الوحشية اللئيمة ، حتى دس معاوية اليه السم
الصفحه ٧٤ : .
« فاليوم فليتعجب المتعجب من توثبك يا
معاوية على أمر لست من أهله ، لا بفضل في الدين معروف ، ولا أثر في
الصفحه ٣٠٨ : الخليفة ، وانما تكون في الشؤون التي يديرها الخليفة أو
رئيس المسلمين من أمورهم ، وهكذا كان تشريعها الاول
الصفحه ٤٢ : ، قبل ان تكون حسينية.
وكان يوم ساباط أعرق بمعاني التضحية من
يوم الطف لدى اولي
الصفحه ١٤٨ : وقال : أما بعد فان تعجّبنا لا ينقضي من بيعتك
معاوية ، ومعك مائة الف مقاتل من أهل العراق ، وكلهم يأخذ
الصفحه ١٨٣ : معاوية على الخلف
بوعده وعهوده ـ وانهم لمستيقنون ـ والى أين كانوا يفرون من الموت وقد خافوه
بالجهاد مع ابن
الصفحه ١١٨ : ، أبلغ من هذا
المنطق في اعلان العجز عن الحجة؟.
وكاتبة ثانيةً ، ولكنه حاول في هذه
المرة ، التهديد
الصفحه ٢٩٢ : واثق اللّه عليه من الوفاء بها ، بما لفظه بحرفه :
« وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك ، عهد
اللّه وميثاقه
الصفحه ٣٨١ :
وخفي على معاوية وعلى ابن أبيه ورجال
مدرسته أن الامعان بالعنف من أكبر الاسباب التي تغذي المثل
الصفحه ٣٠٣ : بنو الزرقاء بل هم ملوك من شر
الملوك وأول الملوك معاوية ».
ثم جاءت السطحية الساذجة التي تقمصها