الصفحه ٢١٩ :
الله عليه واله يوم
الحديبية وبني أشجع ، ونكب من أنصاره كما نكب أبوه عليهالسلام
بخذلان الناصر يوم
الصفحه ٢٣٧ :
وقديما كان الحرص على العرش أعنف اثرا
في نفوس القائمين عليه ، من الحرص على النفس بله المبدأ ، فترى
الصفحه ٢٣٨ :
لم يشكَّ قط في صحة
ما أتاه الامام بدوافعه الدينية ، من صلاح الامة ، وحقن دمائها ، والانتصار
الصفحه ١٤٩ :
موضوع عدد الجيش ،
وتدرّج العدد الكبير فيها من أربعين الفاً الى ثمانين الفاً فمائة الف.
والواقع
الصفحه ١٦٤ :
واستطرد التاريخ بين صفحاته أسطراً
قاتمة دامية. بما انقاد اليه الاغرار المفتونون من هذه « العناصر
الصفحه ١٨١ :
وبلغت البالغات في
تهويل هذه الاخبار بين حلقات هذا الجيش رقمها القياسي. وفي هذا الجيش كثرة ساحقة
من
الصفحه ١٩٨ :
الحرم من أصحاب الفيل ، والمرسل عليهم طيراً
أبابيل ، ترميهم بحجارة من سجيل ، ارم من عاداني بالتنكيل
الصفحه ٢١٢ :
، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، خلاف الناس عليه ، ولا جموحهم
عنه ، ولا نفارهم منه ، وهو
الصفحه ٣٢٢ :
لعلك تتفق معي على أنَّ من أدق المقاييس
التي توزن بها شخصيات الرجال فيما يضطربون فيه من محاولات
الصفحه ٥٢ :
بدونهما حكم على وضع.
وكان من حسن الصدف ، ان لا نخرج في
اختيار النسق المطلوب عن الشاهد الصريح ، الذي
الصفحه ٦٠ :
هذا : « قومي اسمح
». قال : « فسل انت عشرة من قومك ، وانا اسأل عشرة من قومي ». فانطلق صاحب بني
امية
الصفحه ١٩٧ :
، لايهجس ابدا بغير هذا النوع من التفكير ، ولا ينصرف بخلجاته ومشاعره وعواطفه الى
غير الله ، وسيرة النبي
الصفحه ٤٣ :
الالباب ممن تعمق.
لان الحسن عليهالسلام
، أعطي من البطولة دور الصابر على احتمال المكاره في صورة
الصفحه ٨٠ :
وهكذا أسلمته ظروفه لان يكون هدف
المقاطعة من بعض ، وهدف العداء المسلح من آخرين ، وهدف الخذلان
الصفحه ١٠١ :
الخوارج لبيعتهم
اياه ، ولا في اصرارهم على الحرب ، وقد كان في شيعة الحسن من يشاطرهم الالحاح على