الصفحه ٣٨٤ :
حتى يهم الرجل من يقبل صدقته ». قال عدي : « فرأيت اثنتين : الظعينة ، وكنت في أول
خيل غارت على كنوز كسرى
الصفحه ٢١٤ :
وحسينا ، دون ما تنبه الى الاستفهام.
ترى ، فهل فهم الناس منه ، يوم صدر من
مصدر بلاغته الاول ، ما أراد
الصفحه ٢١٠ : الشيعي بالخلافة ( من النوع
الاول ) على واقعها يوم وقعت [ ولا ينبغي للاعتراف بأمرٍ ما أن يجاوز واقعه
الصفحه ١٢٥ : الاول ـ
نتائج هذا التلوّن المؤسف الذي انتشر في صفوفه ، والذي لا يؤمن في عواقبه من
الخذلان ، وهو ما تشير
الصفحه ٣١٤ : كتب على طالع الكوفة
النحس أن تشهده راغمة أو راغبة. وللمرة الاولى تزخر عاصمة العراق بعشرات الالوف من
الصفحه ١٢٧ : نزع
اليها كثير من خونة الكوفيين المواطنين.
وكان للدولة الاسلامية في أواسط القرن الاول
، أعظم جيش
الصفحه ١٩٩ : لحظاته الاولى ، ويتعلم كلمات الله من لسان نبيّ الله
(ص) ، ويتخرج بعلمه على مصدر العلم ، ويضع النقاط على
الصفحه ٨٧ : أن يؤبَّن
على غراره غيره وغيره من عظماء الناس. اما الاوصاف الفريدة التي ذكرها الحسن لأبيه
في هذا
الصفحه ١٣٣ :
ومَسكِن (١).
وللامام الحسن خطته من هذين المعسكرين.
ـ اما « المدائن » فكانت رأس الجسر صوب
الصفحه ٢٧٤ : » ، والداهية [ النزيه؟! ]
« المغيرة بن شعبة » ، وفاتح الحرمين!! « مسلم بن عقبة » ، وامثال هذه النماذج من
الصفحه ٤٧ :
الحسن بن علي في الاسلام والتي جاءت بين دوافع الاولين ، وتساهل الآخرين ، صورة
مشوهة من صور التاريخ
الصفحه ٨٦ :
اليه المركز الدينيّ
الأعلى ، وهو من عرفت مقامه وسموّه ومميزاته. واذا تعذر علينا أن نفهم الامامة
الصفحه ١٣٨ : ءت جملاً متعاطفة أربعاً يؤكد بعضها بعضاً ، ثم هي لا تعني الا معنى واحداً.
ترى فهل لنا أن نستفيد ، من هذا
الصفحه ٣٢٠ : ، وقد ضاقت بهم
الكوفة أو ضاقوا بها ، فيمموا شطر وطنهم الاول ، ليمتنعوا هناك بجوار قبر جدهم
الاعظم من
الصفحه ٧٢ :
لو قدّر للخلافة ـ من يومها الاول ـ ان تأخذ طريقها اللاحب الذي لا يجوز فيه
اجتهاد ، ولا تمسه سياسة