الصفحه ٣٤٩ :
معاوية وشيعة علي ( ع )
الصفحه ٦٨ : بينهم وبين السماء. وهل حبل أولى بالتمسك من حبل السماء
وقد انقطع الوحي ، قال :
« اني تركت فيكم ما ان
الصفحه ١٠٢ : وقايع
وفتن في مختلف الميادين التي مرّ عليها تاريخ الكوفة مع القرن الاول. وبلغ من
استفحال امرهم في الكوفة
الصفحه ٢٠١ : .
٥ ـ الناقة الكثيرة
اللبن.
٦ ـ العلبة بضم اوله
: اناء من جلد أو خشب.
٧ ـ كتاب سليم بن
قيس ( ص ٩٨
الصفحه ٩٥ :
وكان من بواعث هذه البادرة ـ هجرة علي
الى الكوفة ـ ضعف موارد الحجاز ، واعتماده في موارده على غيرها
الصفحه ١١ :
التاريخ : لابن الاثير ، علي بن محمد. دار صادر ـ بيروت ـ.
٨٥ ـ كفاية الاثر : لعلي
بن محمد الخزاز من اعلام
الصفحه ٢٦ :
التاريخ : لابن الاثير ، علي بن محمد. دار صادر ـ بيروت ـ.
٨٥ ـ كفاية الاثر : لعلي
بن محمد الخزاز من اعلام
الصفحه ٩٢ : في الناس لو انه أبى
الخلافة من أول الامر ، وبقي شغف المسلمين الى بيعته على حدّته ، فهل كان من
المحتمل
الصفحه ٥١ : كان من اصعب مراحل هذا التأليف ،
ارجاع هذه الحقائق الى تسلسلها الصحيح الذي يجب ان يكون هو واقعها الاول
الصفحه ٢٠٩ : الاول سلطة عامة
مقيدة بدستور خاص ، وهي بواقعها أشبه بهذه السلطات القائمة اليوم ، لا تختلف عنها
الا من
الصفحه ٨٩ :
اما الخلافة الشرعية. فقد تمت « على
ظاهرتها العامة » من طريق البيعة الاختيارية ، للمرة الثانية في
الصفحه ٩٤ : ».
مصّرها المسلمون في السنة السابعة عشرة (٤) للهجرة بعد فتح العراق مباشرة.
وكان بناؤها الاول بالقصب
الصفحه ١٢١ : على سرّه. انه كان الاولى برئيس الدولة اذ جوبه
من ظروفه بمثل هذا الجوّ المتلبد بالغيوم ، أن يعمد الى
الصفحه ٢٥١ :
وهي بمعناها الذي يصنع الحياة ، تضحية
النفس لاحياء معروف او اماتة منكر.
وليس منها التضحية لغاية
الصفحه ١٣١ : فيما قلت ورأيت ».
قال : « وهذا وجهي الى معسكرنا ، فمن
أحب أن يوافي فليواف ».
ثم خرج من المسجد