الصفحه ٢٦٧ : بلغ التفسخ
الخلقي في الجيل الذي قدّر للحسن أن يتخذ منه أجناده الى جهاد عدوه.
قد يكون الفرد بذاته من
الصفحه ٥٥ : وعليهم.
ولا أقصر من هذا النسب في التاريخ ، ولا
أشرف منه في دنيا الانساب.
مولده :
ولد في المدينة
الصفحه ١٦٥ : خليطاً من امم
وقبائل شتى ، وهو جند مشاكس معاكس لا يرضخ لامر ولا يعمل بنصيحة .. ».
وقال معاوية ـ فيما
الصفحه ٣٠٩ : نفي الرئاسات التي جعلها
الناس ، أصرح منها في فرضها على الناس.
وليس فيما توهمه هذا المؤرخ أو توهمه
الصفحه ٣٢٧ :
وكان من طبيعة الحال ، أن تلقي هذه
الخطوات قيادتها الى الحسين فيما لو حيل بين الحسن وبين قيادتها
الصفحه ٣٤٢ :
الناس مقنعاً ، حتى
يحكم اللّه بأمره ، وهو خير الحاكمين.
ثم خرج معاوية الى مكة كما يحدثنا ابن
الصفحه ٣٧٩ : الظلم الاموي. طلبه زياد فأبى
مواجهته ، واستعرض زياد الناس فمر به فقال : « من هذا؟ » فقيل له : « أوفى بن
الصفحه ٢١٦ : قوة وثروة وسلطان.
فليبغ عليه معاوية ، وليخنه عبيدالله بن
عباس ولتخذله الكوفة ، فلن تخذله بنوته
الصفحه ٣٦٨ : ، وقتله حجراً. ويل له من
حجر وأصحاب حجر ـ مرتين ـ (١)
».
ومات الربيع بن زياد الحارثي غماً لمقتل
حجر
الصفحه ٢٣٢ :
ولكنه لو يوزن الحلم والحجا
بأمر ـ لقالوا يذبل و ثبير (٤) »
نعم هذا هو معاوية وهو
الصفحه ١٢٤ :
للجواب على هذا
العدوان. فدعا الى الجهاد ، وتألب معه المخلصون من حملة القرآن وقادة الحروب وزهاد
الصفحه ٣ : .
معاوية : ٥٥.
معمّر : ١٦٧.
المفضل بن صالح :
١٣٥.
المفضل بن محمد :
١٨١.
المفيد : ٥١ ، ٦٥
، ٦٩ ، ١٤٣
الصفحه ١٨ : .
معاوية : ٥٥.
معمّر : ١٦٧.
المفضل بن صالح :
١٣٥.
المفضل بن محمد :
١٨١.
المفيد : ٥١ ، ٦٥
، ٦٩ ، ١٤٣
الصفحه ١٣٠ : معاوية بلغه أنا
كنا أزمعنا على المسير اليه فتحرك. لذلك اخرجوا رحمكم اللّه الى معسكركم في
النخيلة (١)
حتى
الصفحه ٣١٢ :
وقد مرّ في معنى الخلافة ( لذاتها ) ،
وفي قابليات معاوية للخلافة ما يكفينا القول باستحالة هذا الهذر