الصفحه ٢٨٥ : ) وسلم قرابة ولا أهل بيت يرثونه غير بني أمية ، حتى وليتم
الخلافة..!! « يراجع عنه مروج الذهب على هامش الجز
الصفحه ٣١١ : ء ، على مقام الامام الحسن بن علي عليهماالسلام ، حين أساء فهم هذه المادة فخلق من هذه
الاموال ثمناً للخلافة
الصفحه ٣١٧ : لكم أني
رأيته للخلافة أهلاً ، ولم أرَ نفسي لها أهلاً ، فكذب معاوية. نحن أولى الناس
بالناس في كتاب
الصفحه ٣٢٥ : أمر البيعة وصلاحية الخلافة.
ولكنه لم يلبث أن اصطدم بالواقع ، فاذا
بهذه البيعة الجديدة
الصفحه ٣٢٦ :
مثار النقمة
الاسلامية العامة التي اصبحت تتحسس منذ ترشيح يزيد للخلافة بنوايا بني أمية من
الاسلام
الصفحه ٣٣٦ : بالخلافة لابنه يزيد على ما سيجيء لم يكن
انتقالاً غير منتظر!! ». وقد عرفت من كلام الاحنف هنا ومن كلامنا في
الصفحه ٣٣٨ : للفراش وللعاهر الحجر ، ثم سلطته على أهل الاسلام يقتلهم ويقطع
أيديهم وأرجلهم من خلاف ويصلبهم على جذوع
الصفحه ٣٤١ :
الاجحاف المقصود كان هو منية الشيطان في تأريث الخلاف ..
الصفحه ٣٤٢ : المشهورة على رؤوس الرجال ، فاذا هي بنت
مؤامرات ومناورات وارهاب!.
واذا كانت هذه هي خلافة الاسلام ، فعلى
الصفحه ٣٥٤ : نحبه
ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً.
وتلك هي تعبئة معاوية لاقتناص الخلافة
في الاسلام له ولبنيه
الصفحه ٣٦٨ :
منهن الا واحدة
لكانت موبقة : انتزاؤه على هذه الامة بالسفهاء حتى ابتزها أمرها ـ يعني الخلافة ـ
بغير
الصفحه ٣٨٨ : أنت طليق ابن طليق ، أطلقكما رسول الله صلى الله
عليه ( وآله ) وسلم. فأنى تصلح الخلافة لطليق؟. فقال
الصفحه ٣٨٩ : واللّه أبغض
أن اسميك بهذا الاسم ». ثم سلّم عليه بالخلافة فقال معاوية : « ان كنت صادقاً
فاصعد المنبر والعن
الصفحه ٣٩٢ : اللّه تعالى عليها بالنقض!! ..
فأين هي الخلافة الدينية يا ترى؟؟ ..
الصفحه ٣٩٦ : الخلافة.
« ثم شهق ابن عباس وبكى من حضر في
المجلس ، وبكى معاوية. قال الراوي : فما رأيت يوماً أكثر باكياً