الصفحه ٢٩٩ : ) وسلم. وانما أنت طليق وابن طليق أطلقكما رسول
الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم. فأنّى تصلح الخلافة لطليق
الصفحه ٣٠٣ : القائمة على الحكم بعد حادثة الصلح ، لأنه
الدعامة التي تسند دعاوتهم باستحقاق الخلافة المزعومة ، الامر الذي
الصفحه ٣٠٤ : بالخلافة ، ثم الى
ادعاء الانقياد بالبيعة!!. وخفي عليهم ان الخلافة ـ بما هي منصب الهي ـ لا يمكن ان
تنقاد الى
الصفحه ٣٠٦ : ، ذكر للخلافة تسلّماً ولا تسليماً.
ثم نجدهما يتفقان في هذه التصريحات ،
على ايثار أحدهما دون الآخر
الصفحه ٣١٢ :
وقد مرّ في معنى الخلافة ( لذاتها ) ،
وفي قابليات معاوية للخلافة ما يكفينا القول باستحالة هذا الهذر
الصفحه ٣٤٠ : يحتج على الحسن بكبر سنه ، ولم تكن له حجة غيرها على استحقاقه الخلافة دونه.
فما لهذه الباء لا تجر هنا
الصفحه ٣٥١ : [ الخلافة ]. فقال
قيس : ولعمري ما لأحد من الأنصار ولا لقريش ولا لاحد من العرب والعجم في الخلافة
حق مع علي
الصفحه ٦١ : بالخلافة بعد وفاة أبيه عليهماالسلام ، فقام بالامر ـ على قصر عهده ـ أحسن
قيام ، وصالح معاوية في الخامس عشر
الصفحه ٦٢ : رأيهما في صحة ارث الزوجة
من العقار. والمسألة لا تزال محل الخلاف بين فقهاء الاسلام الى يوم الناس. وكان
لكل
الصفحه ٦٨ : تصريحات كثيرة في موضوع
الترشيح للخلافة ليس هنا
__________________
١ ـ اخرجه الترمذي
وهو الحديث ٨٧٤ من
الصفحه ٧٠ : شائكاً مدخولا (١)
ووقف صاحب الحق بالخلافة من اخوانه
المتأولين ، موقفه المشرف الذي دل بذاته
الصفحه ٧٣ :
النظر ، فكرهوا اجتماع النبوة والخلافة في بيت واحد ، انصهاراً بسياسة اخرى.
وكانت هي المعذرة الظاهرة
الصفحه ٧٥ : التاريخ يومئذ (٢).
فلا الذي عهد بالخلافة قدمهم. ولا الذي
حصر الخليفة في الثلاثة من الستة انصفهم. ولولا
الصفحه ٨٢ : « ان هو
الا وحي يوحى » ، واذا كان الخليفة في الاسلام هو من يعيّنه النبي للخلافة ، لانه
المرجع الأعلى في
الصفحه ٨٦ :
والكفاءة للخلافة ، من هذه القابليات الممتازة والمناقب الفضلى ، فأي علامة اخرى
تنوب عنها أو تكفينا فهمها