الصفحه ١١١ : عليك فاني أحمد اليك
اللّه الذي لا اله الا هو. أما بعد ، فان اللّه جل جلاله بعث محمداً رحمة للعالمين
الصفحه ١١٤ : لاجله الا الحجة لاثبات الحق الشرعي ـ عبر العرش
المقدس ـ. وحتى الشبهة المتخاذلة التي كان يصطنعها لمقارعة
الصفحه ١١٥ : تجري داخل داره ، ولا يلقى احداً الا أدخل في روعه كراهيته .. ويقابله
حينما خطب عثمان على ملأ من الصاخبين
الصفحه ١١٨ : الازدي والحرث بن سويد التيمي أنه قال لهما : «
ارجعا فليس بيني وبينكم الا السيف! (٢)
».
وهكذا ابتدأ
الصفحه ١٢٤ : ذكرت عيوبهم تحت المغافر
بصفين الا لُبس على عقلي ». وشهادة العدوّ وأصدق
الصفحه ١٢٧ : اللّه فاقتلوه ».
اما السبيل الى ذلك ، ولا نعني به الا
القوة على انكار المنكر ، فقد كان للكوفة من
الصفحه ١٣٣ : الفارسي تتشيع لآل محمد (ص) وكانت لا تزال في القرن
السابع الهجري قرية لا يسكنها الا شيعة متحمسون.
وذكرها
الصفحه ١٣٥ : حتى صالح الحسن ثم خرج حينئذ الى مكة ». أقول : ولا في
البصرة والا لما تأخر جيش البصرة عن الحسن أحوج ما
الصفحه ١٣٦ : المصهور في تعصّبه للعرش الهاشمي ، وهل هو الا احد سراة
الهاشميين ، وقديماً قيل : « ليست الثكلى كالمستأجرة
الصفحه ١٣٨ : ءت جملاً متعاطفة أربعاً يؤكد بعضها بعضاً ، ثم هي لا تعني الا معنى واحداً.
ترى فهل لنا أن نستفيد ، من هذا
الصفحه ١٣٩ : .
وثانيها :
انه كان من الاحتياطات الرائعة للوضع
العام يوم ذاك ، أن لا يكون القائد في جبهة الحسن الا
الصفحه ١٥٠ : في هذا التقدير.
اذاً ، فما من سبب لشذوذ كلمة ابن صرد ،
الا كون راويها الدينوري الذي انفرد في قضية
الصفحه ١٥١ : ، وذكره المسيب بن نجية ، فيما رويناه عنه في النص
الرابع من النصوص الثمانية. ولا كلام لنا على هذا العدد الا
الصفحه ١٥٢ : الف مقاتل!!
وهذا ما لا يصح في التاريخ.
فلم تكن المقدمة الا اثني عشر الفاً ،
منذ كان عليها عبيد
الصفحه ١٥٣ : الاعتماد عليه كسند تاريخي.
ولم يبق لدينا الا عدد جيش المقدمة ،
وهو اثنا عشر الفاً ، وعدد المتطوعين بعد