الصفحه ٦٩ : السياسية ، منوط بذوي التجارب من الشيوخ المتقدمين بالسن.
فان صادقوا على ما أراده النبي فذاك ، والا فليكن ما
الصفحه ٧٠ :
وهو ما عناه قبله
استاذه الشريف الرضي رحمهالله
بقوله :
الا ليس فعل
الآخرين وان علا
الصفحه ٧١ :
الرابع. ولا عجب اذا رأى ذوو الحنكة المسنون ، ان لا يكون الخليفة بعد رسول اللّه
مباشرة ، الا وهو في العقد
الصفحه ٧٤ : .
__________________
١ ـ وكان من افظع
النكايات بقضية اهل البيت : ، ان تختفي كل هاتيك المحاججات في التاريخ. ثم لا نقف
منها الا
الصفحه ٧٥ :
وما نحن بالذاكرين شيئاً منها هنا ،
لانا لا نريد ان نتصل بهذه البحوث ، في سطورنا هذه ، الا بمقدار
الصفحه ٧٦ :
اخيراً.
والا فما الذي كان يحدو علياً عليهالسلام ، ليقول من على منبره في الكوفة :
« يا أشباه الرجال
الصفحه ٨٢ : « ان هو
الا وحي يوحى » ، واذا كان الخليفة في الاسلام هو من يعيّنه النبي للخلافة ، لانه
المرجع الأعلى في
الصفحه ٨٣ : التي تناسق الوضع المنتظر لمثل ظرفها. والا فما الذي كان ينبغي غير ذلك؟
وهذه هي طريقة الامامية من
الصفحه ٨٦ : موسى بن عمران. ورفع بها
عيسى بن مريم ، وانزل القرآن. وما خلّف صفراء ولا بيضاء الا سبعمائة درهم من عطائه
الصفحه ٨٧ : الآخرون. وانسان ولكنه بين جبرئيل وميكائيل ، وهل هذا الا الانسان الملائكي.
ترفع روحه يوم يرفع عيسى ، ويموت
الصفحه ٩١ :
الامويين واعادة الكرة (١)
لاسترجاع الحق المغصوب ، الا ظاهرة هذه النقمة الصارخة التي كان يعج بها المجتمع
الصفحه ٩٤ : ، الا
ان بها أجلافاً (٣)
تمنع ذوي الامر الطاعة وتخرجهم عن الجماعة ، وتلك أخلاق ذوي الهيئة والقناعة
الصفحه ٩٩ : عليهالسلام ذلك فاستلأم
( لبس اللامة ) ولبس درعاً وكفرها ، وكان يحترز ولا يتقدم للصلاة بهم الا كذلك ،
فرماه
الصفحه ١٠١ : لم يقيموا ببلد يومين الا افسدوا كل من خالطهم » (٢).
والخارجي يقول الزور ويعتقده الحق ،
ويفعل
الصفحه ١١٠ : الاخلاق. ذلك لان الشعوب
تنطبع على غرار قادتها ، وتكيّف بأهداف قوانينها. ولو لم يكن للدين الا الامر