الصفحه ٣٢٢ : من نفسه ، الا وانه ليعلم ما يستوبله في شخصيته وفي سمعته وفي ذمامه اذا هو
حنث في شرطه أو رجع عن وعده
الصفحه ٣٣٢ :
فان كل ما هنالك تحت
قدميَّ هاتين ، وواللّه ما عنى بذلك الا نقض ما بينك وبينه ، فأعد الحرب خدعة
الصفحه ٣٥٤ : : لا تدعوا
أحداً حجّ العام من أصحاب رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
المعروفين بالصلاح والنسك الا اجمعوهم
الصفحه ٣٥٥ :
شيئاً مما قاله رسول
اللّه صلى الله عليه وآله في أبيه وأخيه وأمه وفي نفسه وأهل بيته الا رواه .. وكل
الصفحه ٣٥٧ : الوضع أن تختلف عليه الافهام ، ويكثر حوله النقض
والابرام. وما هي الا كنموذج واحد من قضايا كثيرة في تاريخ
الصفحه ٣٥٩ :
أصحاب محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
وبلغ من عبادته أنه ما أحدث الا توضأ
وما توضأ الا صلى
الصفحه ٣٧٥ : يصل الموصل الا مريضاً
بالاستسقاء ، ولم يكن عنده امتناع. واما رفاعة بن شداد ـ وكان شاباً قوياً ـ فوثب
الصفحه ٣٨٠ : الكوفة الا الارهاب المميت ، وما في الشام لهؤلاء الا الموت
المرهوب.
وخشعت الكوفة التي كانت تفور ـ في
الصفحه ٣٤ : بها الوسع ، لا قوة لاحد
عليها الا باللّه عز وجل. لكنه رضخ لها صابراً محتسباً ، وخرج منها ظافراً بما
الصفحه ٣٨ : لا للّه ولا للمسلمين؟ ما رجعت بك أميمة ـ يعني أمه ـ الا
لرعية الحمر ».
وفي حديث أبي هريرة : « لما
الصفحه ٣٩ : لدى الرأي العام الا التنديد والتفنيد (٢).
__________________
١ ـ كما اوضحه الشيخ
في كتابه هذا
الصفحه ٤١ : ، ولا لتحجوا ، وانما
قاتلتكم لاتأمر عليكم ، وقد أعطاني اللّه ذلك وانتم كارهون!. ألا وان كل شيء
اعطيته
الصفحه ٤٩ :
بالتطاول على
الكرامات المجيدة ، دون رويّة ولا تدقيق ولا اكتراث ، فلا يدلون بتفريطهم في
احكامهم الا
الصفحه ٥٠ : والدخيل. ونحن اذ
نومئ الى « فقر المادة » وأثره على البحث ، لا نعني بالمادة الا هذه « الموسوعات »
التي كان
الصفحه ٥٨ : قام ودخل بيته فيمر الناس ».
ونزل عن راحلته في طريق مكة فمشى ، فما
من خلق اللّه احد الا نزل ومشى حتى