الصفحه ١١٢ : النائرة
بذلك ويجمع الكلمة ويصلح ذات البين.
« وان أنت أبيت الا التمادي في غيّك
سرتُ اليك بالمسلمين
الصفحه ١١٣ :
واتبع خطة ابيه معه. وما كان الحسن في
ما أحيط به من ظروف ، وفي ما مُني به من أعداء ، الا ممثّل أبيه
الصفحه ١١٩ : الانسانية السامية
لم يشرع الحرب الا في سبيل اللّه وابتغاءاً الخير الناس وذياداً عن حياضه ، اما
نهب الثغور
الصفحه ١٢٢ : اذ أمر بالجهاد الا مستجيباً
للظرف الطارئ الذي لم يكن يحتمل ـ في نظر الجميع ـ الا الامر بالجهاد ، وذلك
الصفحه ١٢٥ : في رأي ، وربَّما لا يكونون الا عين
عدوه عليه وعلى أصحابه ، وآخرين من الضعفاء الرعاديد الذين اذا
الصفحه ١٣٠ : : اصبروا ان اللّه مع الصابرين. فلستم أيها
الناس نائلين ما تحبون الا بالصبر على ما تكرهون. انه بلغني أن
الصفحه ١٣٢ : الا أربعة آلاف. فرجع الى الكوفة ،
ليستنفر الناس ، وخطب خطبته التي يقول فيها : قد غررتموني كما غررتم من
الصفحه ١٤١ :
العهد ـ الا رهن التصميم الذي سار عليه سلفه ، والذي لا تسمح بتغييره ظروف الحرب
القائمة بين الفريقين
الصفحه ١٦٦ : ان ذلك لم يكن ـ في وقته ـ من مقدور أحد الا اللّه عزّ
وجل ، ذلك لان الصلاح في الاخلاق ليس مما يمكن
الصفحه ١٧٨ : الناس لم ينظروا الى
هزيمتهم الا من ناحية اطارها المموّه بالذهب الوهّاج ، ذهب معاوية « الزائف » ، ثم
لم
الصفحه ١٨٩ : ، أعظم مصارع على هذا المسرح ، وهو الذي « ما حكَّ قرحة الا
نكأها ».
واستلحق ـ الى هذين ـ زياد بن عبيد
الصفحه ١٩٠ : يبح بسرّه هذا ، الا على أسلوب من
المصانعة والتمويه ، يتظاهر من ورائهما بالجنوح الى المصلحة والخوف على
الصفحه ٢٠٨ : ، لا نريد أن نأخذ من موضوعها الا بمقدار ما يتصل منه بموضوعنا.
ونريد مع ذلك أن نعمد ـ أسطراداً ـ وعلى
الصفحه ٢٢١ : آخر غير هذا.
انه كان من ذلك النوع الذي لا يطلّ على
هذا العالم ، الا في فترات معدودة من الزمان
الصفحه ٢٢٦ : الحياة.
وأين تكون التضحية في سبيل الله والفناء
في ذات الله والعمل في جنب الله الا حين تستقيم النفس