الصفحه ٣٦٣ : لتأتينني بحجر ، أو لا ادع لك
نخلة الا قطعتها ، ولا داراً الا هدمتها ، ثم لا تسلم حتى أقطعك ارباً ارباً
الصفحه ٣٦٥ :
ألا يا حجر حجر بني عدي
تلقتك السلامة والسرور
أخاف عليك ما أردى علياً
الصفحه ٣٧١ :
قال : « واللّه لو
شرحتني بالمواسي والمدى ما قلت الا ما سمعت مني ». قال : « لَتَلعننَّه ، أو
لاضربن
الصفحه ٣٧٧ : ) أشبه
بفاجعة حجر بن عدي ، وكلاهما قتلا صبراً ، وكلاهما قتل معهما أصحاب ، وكلاهما أخذا
بغير ذنب الا الذنب
الصفحه ٣٨٧ : ) (٢)
وهو ابن مائة وعشرين سنة فماتت معه نفس كريمة لا تخلق الا في ملك ، ورأي حصيف لا
يختمر الا في حكيم
الصفحه ٣٨٨ : من قريش ، فدخل عليهم
معاوية يوماً فقال : نشدتكم باللّه الا ما قلتم حقاً وصدقاً ، أيّ الخلفاء
رأيتموني
الصفحه ٥٢ : المؤرخين.
وهي ـ بعد ـ بضاعتي المزجاة التي لا
اريد منها الا ان تكون مفتاح بحوث جديدة ، من شأنها ان تكشف
الصفحه ٥٩ : . فدفعت اليه ، فقال الاعرابي : « يا
مولاي ، ألا تركتني أبوح بحاجتي ، وانشر مدحتي؟ ». فأنشأ الحسن يقول
الصفحه ٦٢ : الحجرة المقدسة ، فممّا لا
نعلمه الآن على التحقيق ، فلتكن واسعة بحيث تكفي لاثنين وسبعين قبراً ، والا فليكن
الصفحه ٧٢ : العمر
المتوارث مع الاجيال فيما بين الاسر البارزة في المسلمين ، الا نتيجة فسح المجال
لهذا او ذاك في
الصفحه ٧٣ : والصلب والسبي والتشريد ـ الا اثر الخطأة الاولى ، التي خولفت بها
سياسة النبي (ص) فيما اراده لامته ولعترته
الصفحه ٧٩ : كان
يداعب الحسن عليهالسلام بوجود
الانصار ، وهل بقي للحسن ـ بعد هذا ـ الا الشجى المكتوم ، مضاعفاً على
الصفحه ٨٤ : . ولا تصحّح الامامية
بيعة غيره. ولا تقع من أحدهم الا اضطراراً.
وقضت الظروف بدوافعها الزمنيّة ، أن لا
الصفحه ٨٨ : منذ اليوم ، الا داعي
السماء الى الارض :
« معاشر الناس هذا ابن نبيكم ، ووصي
امامكم فبايعوه » « يهدي
الصفحه ١٠٥ :
ترى ، هل كان بين يديه يومئذ ، الا
المهرجانات النشيطة التي دلت قبل كل شيء ، على عظيم اخلاص المجتمع