الصفحه ١٣ : عبارة من جوّز السهو على النبي والإمام
في
العبادة الخاصّة
الصفحه ٢٨ : عبارة من جوّز السهو على النبي والإمام
في
العبادة الخاصّة
الصفحه ١٨٢ : الله في مواثيقه ، وباءوا بمخزاة
التاريخ على غير كلفة ولا اكتراث.
وظنوا ان معاوية مانعهم من الموت
الصفحه ٢٣٧ : عليه ].
الا الحسن بن علي عليهماالسلام.
فقد خرج عن سلطان ملكه ، وضحّى
بامكانياته الدنيوية كلها
الصفحه ٣٥٦ : الكيفية الواسعة النطاق التي نكب بها
كل من حديث الاسلام وتاريخ أحداثه معاً. حتى لقد يعز على المتتبع في
الصفحه ٥١ : الثعلي المتوفى
سنة ٢٠٧ هجري ، ولا كتاب اخبار الحسن بن علي عليهالسلام
، لابي اسحاق ابراهيم بن محمد
الصفحه ٩٩ : تسليم الحسن اليه عند دنوّهم من
عسكره ، أو الفتك به (١)
».
وفيما يحدثنا المسعودي في تاريخه (٢) : « أن
الصفحه ٣٢٤ : التاريخي
بين الحسن ومعاوية. ولعلنا الآن على أبواب الخطة الجبارة التي نزل الحسن بن علي
(ع) من طريقها الى
الصفحه ١٥٢ : الف مقاتل!!
وهذا ما لا يصح في التاريخ.
فلم تكن المقدمة الا اثني عشر الفاً ،
منذ كان عليها عبيد
الصفحه ١٢٠ :
لهذا الخلق الهاشمي
الافضل. وكان للحسن على الخصوص ، مواريث شخصية كثيرة من وصايا ودساتير ، آثره بها
الصفحه ١٠٢ : وقايع
وفتن في مختلف الميادين التي مرّ عليها تاريخ الكوفة مع القرن الاول. وبلغ من
استفحال امرهم في الكوفة
الصفحه ٣٢٧ :
وكان من طبيعة الحال ، أن تلقي هذه
الخطوات قيادتها الى الحسين فيما لو حيل بين الحسن وبين قيادتها
الصفحه ٣٧٦ :
شعبان من سنة ٣٣٦ ».
وجاء في أصول التاريخ والادب ( ج ٩ ص ٢
) :
« قال أبو الحسن علي بن أبي بكر
الصفحه ٢٦٢ : حربه مع الحسن ، وقدّر للحسن الشهادة في الحرب؟.
أفكان من سوابق الرجل هذه ، ما يدل على
أنه سيلزم جانب
الصفحه ٣٠٨ : الثلاث المزعومة للرواية الواحدة ، تتحد
عملياً ما دام الحسن حياً.
اذاً ، فلماذا التهرب من أمانة التاريخ