الصفحه ٢٢٠ : الفشل في
معاوية وتاريخه ومواريثه وارتجالياته.
ولنجحت قضية الحسن ، على الشكل الذي لا
يغرينا بأن نكتب
الصفحه ٢٤٢ : من البحث.
١
اليعقوبي في تاريخه :
« وكان معاوية يدس الى عسكر الحسن من
يتحدث أن قيس بن سعد قد
الصفحه ٢٠٢ : ولعل الله ان يصلح
به بين فئتين من المسلمين (١)
».
وكانت مناظر وجدان مؤثرة في الحسن ،
وذكريات تاريخ
الصفحه ٣٤٤ : موقفه من
صلح الحسن عليهالسلام بما جرَّ
عليه هذا الصلح من ويلات معنوية ونكبات تاريخية في حياته وبعد
الصفحه ٤٠٠ : عليهالسلام
، منه بموقف الحسن عليهالسلام.
وهذه هي النظرة البدائية التي تفقد
العمق ولا تستوعب الدقة.
فما
الصفحه ٢٤٦ : قضية الحسن عليهالسلام
، يشبه هذه العروض ، على ما بينها من تضارب في استعراض الحقائق التاريخية ، وعلى
ما
الصفحه ٢٨١ :
الفضلى مصلحة الدنيا بمصلحة السماء.
واذا بالحسن بن علي ، هو ذلك المصلح
الاكبر ، الذي بشّر به جده رسول
الصفحه ٣١٩ :
الخطابات العالمية ، التي حظيت بهتاف الاجيال على طول التاريخ.
وكذلك قول الحق ، فانه لا ينفك يعلو
صعداً
الصفحه ٣٠٤ :
التاريخ الاسلامي.
ومن الحق أن نعتقد هنا ، بأن قصة «
البيعة » التي طعنت بها قضية الحسن في صلحه مع معاوية
الصفحه ٣٩٤ :
تاريخ الاسلام ، تلك هي قتل سيدي شباب أهل الجنة الاحدين الذين لا ثالث لهما.
وليتعاونا معاً ، على قطع
الصفحه ١٢٧ :
ولاية أمر المسلمين ، وليس للامام الذي قلده الناس بيعتهم ، أن يغضي على الجهر
بالمنكر والبغي على الاسلام
الصفحه ٣٥٥ :
شيئاً مما قاله رسول
اللّه صلى الله عليه وآله في أبيه وأخيه وأمه وفي نفسه وأهل بيته الا رواه .. وكل
الصفحه ٩٥ : فيها الدراسات العلمية. وأنشئت حولها الحدائق والبساتين والارباض والقريات.
وأغفت على ذراعها أمجاد التاريخ
الصفحه ١٠٥ : خصائص
الحسن في سلمه وفي حربه وفي صلحه وفي سائر خطواته مع اعدائه ومع اصدقائه.
وعلى أن الموسوعات
الصفحه ٢٧٣ : ، ثم غلبوا على امرهم ، فلم يبق من
دعوتهم الا اسماؤهم في أطواء التاريخ أو في كتب الانساب.
وما يدرينا