الصفحه ٤٧ :
الحسن بن علي في الاسلام والتي جاءت بين دوافع الاولين ، وتساهل الآخرين ، صورة
مشوهة من صور التاريخ
الصفحه ١١٤ :
اما رسائل معاوية الى الحسن ، فقد
رأيناها تأخذ ـ على الغالب ـ بأعراض الموضوع دون جوهرياته ، وتفزع
الصفحه ٨٧ : انه يؤبّنه بما لا يسع أحداً في
التاريخ أن يؤبن به غيره. وكل تأبين على غير هذا الاسلوب ، كان بالامكان
الصفحه ٣٥٧ : الوضع أن تختلف عليه الافهام ، ويكثر حوله النقض
والابرام. وما هي الا كنموذج واحد من قضايا كثيرة في تاريخ
الصفحه ١٩٤ : ضرب بجرانه على
جزيرة العرب ، بأفظع من هذه النكبة التي يترنح بها موقف الخلافة الاسلامية ، بين تثاقل
الصفحه ٧٠ :
(ص) في حديثه الآنف الذكر. ولكنه حبل آخر اريد ليمتد مع التاريخ ـ
افقياً ـ.
وتوالت تحت السقيفة
الصفحه ٨٢ : الاثبات والنفي ، فالحسن بن علي ، هو الخليفة الشرعي ، بايعه
الناس أو لم يبايعوه.
ذكره رسول اللّه
الصفحه ١٣٤ :
فارس معرض
الانتفاضات الخطرة على الدولة. وكان عليها من قبل الامام « زياد بن عبيد » ولما
يطبع ـ بعدُ
الصفحه ٢٤٨ : الاصل عن ظروف أخيه ، وقد خرج منها بالشهادة دون الصلح ، وكانت آية خلوده في
تاريخ الانسانية الثائرة على
الصفحه ٢٦٤ :
ان الحسن لو حاول أن
يجيب على حدّة مأزقه التي اصطلحت عليه في لحظته الاخيرة في المدائن ، باراقة دمه
الصفحه ٢٤٩ :
ويقول في خطابه التاريخي في المدائن «
انا واللّه ما يثنينا عن أهل الشام شك ولا ندم .. ».
ويقول
الصفحه ٢٠٤ : » ـ كما يقول المثل العربي
ـ بتمانية الاف!. فتصاعدت النسبة صعودا مريعا.
وبقى الحسن في معسكريه جميعا على
الصفحه ٢٨٠ : تصفية السيطرة الاغتصابية في التاريخ.
وليكن هذا هو التصميم السياسي الذي نزل
الحسن من طريقه الى قبول
الصفحه ٢٤٤ : بالسلامة والصبر ، فشيبت السلامة بالعداوة والصبر بالجزع ، وكنتم
في مسيركم الى صفين ، ودينكم امام دنياكم
الصفحه ٢٠٥ : « بان الله سيصلح بالحسن بي فئتين عظيمتين من المسلمين » الا كون الحسن
رسول السلام في الاسلام.
فأنى