الصفحه ١٢٨ : ( يوم الحسن
) ، ومن الحاح الخوارج على حرب الحالّين الضالّين اهل الشام ـ على حدّ تعبيرهم ـ ،
ومن انسياح
الصفحه ٣٨٤ :
٢ ـ عدي بن حاتم الطائي
صحابي كريم ، كان رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم يكرمه اذا دخل عليه
الصفحه ١٥٨ : ء الحسن ، انهم
أحسنوا استغلال الذهنية المؤاتية في الناس ، فبذلوا قصارى امكانياتهم في الدعوة
الى أهل البيت
الصفحه ١٣٣ :
ومَسكِن (١).
وللامام الحسن خطته من هذين المعسكرين.
ـ اما « المدائن » فكانت رأس الجسر صوب
الصفحه ١٩٨ : ! ».
والتمعت على جوانب فِكَرِه اليائسة ،
وفي زوايا تاملاته العابسه؟ اشعاعة من الامل ، كانت جواب دعائه الى الله
الصفحه ٣٩٩ :
خاتمة
في الموازنة
بين ظروف الحسن وظروف الحسين
الصفحه ٣٧٢ : أدرك معاوية قتلات زياد
لشيعة علي في الكوفة ، وقطعه الايدي والارجل والالسنة ، وسمله العيون ، لما زاده
الصفحه ٣٢٢ :
لعلك تتفق معي على أنَّ من أدق المقاييس
التي توزن بها شخصيات الرجال فيما يضطربون فيه من محاولات
الصفحه ٣٨٢ : الرعب المميت ، وهو يومئذ على ميسرة علي عليهالسلام.
كتب معاوية الى عامله زياد : « اما بعد
، فانظر عبد
الصفحه ٣٨٩ : حسان وكلام في نهاية البلاغة والفصاحة والايضاح عن المعاني على ايجاز
واختصار ».
وكان صعصعة شخصية بارزة
الصفحه ٢٥٨ :
الدنيا الا وقد
أصابه » ـ على حد تعبيره عن نفسه ـ. ولن يضيره بعد اعتراف ابن العاص وابن عقبة
وابن
الصفحه ٣٥٢ : : العمل به ، قال : فكيف نعمل به حتى نعلم ما عنى اللّه
بما أنزل علينا؟ قال : سل عن ذلك من يتأوله على غير ما
الصفحه ١٨٨ : لها سلطانها القاهر
على نفسه.
فأما موهبته ففي اغتنام الفرص من مآزق
الناس ، واما هوايته ففي الغلبة
الصفحه ٣٦٦ :
اليه ثم القدوم على
اللّه وعلى نبيه وعلى وصيّه أحبّ الينا من دخول النار ».
وحفرت القبور ، وقام
الصفحه ١٦٨ :
الشيعية السائرة على وتيرتها المحببة ، والذاهبة صعداً في نشاطها والتي كان ينتظر
من تعبئتها النجدات التي يجب