الصفحه ٢٠١ :
ـ يعني الحسن ـ شيئا
لم تصنعه بأحد » ، فقال : « ان هذا ريحانتي ، وان ابني هذا سيد سيصلح الله به بين
الصفحه ٢٨٤ : على
الحسن ، حديث النعمان بن جبلة التنوخيّ معه في « صفين » ـ وهو اذ ذاك أحد رؤساء
جنوده المحاربين
الصفحه ٧٨ :
وكان الحسن عليهالسلام ، اذ ينطوي على هذا الشجى ، لا يلبث ان
يستروح الامل ـ أحياناً ـ بما يجده في
الصفحه ٣٣٣ : صاحبه الشرعي ، أعني
الحسن بن علي فان لم يكن فللحسين أخيه ، تمشياً مع مفهوم الشرط القائل بتسليم
الامر
الصفحه ٧٧ : الخاص » الذي
تعاون على تكوينه ربع قرن من السنين ، يتمثل عهد علي عليهالسلام
في خلافته قبل بيعة الحسن في
الصفحه ٧٩ : كان
يداعب الحسن عليهالسلام بوجود
الانصار ، وهل بقي للحسن ـ بعد هذا ـ الا الشجى المكتوم ، مضاعفاً على
الصفحه ٢٩٩ : مضرب ولا مرمى ، ولقد كنت أنت وابوك في العير والنفير ، ممن أجلب على
رسول اللّه صلى اللّه عليه ( وآله
الصفحه ٢٠٣ : وتنظيم
وجهاد.
واما الحكم على البغاة بحصانة الاسلام ،
فهو ما يشير اليه موقف أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١١٢ :
والله حسيبك فسترد
عليه وتعلم لمن عقبى الدار. وبالله لتلقينَّ عن قليل ربك ، ثم ليجزينَّك بما قدمت
الصفحه ١٦١ : بمرور الزمن ، فبسقت عليها أشجار أثمرت للمسلمين
الواناً من الخطوب والنكبات.
وكان الخوارج على ظاهرتهم
الصفحه ٢٦١ :
وحسيناً عليهمالسلام؟ وما يدرينا بماذا نقم الناس على أهل
البيت فنالوا منهم كما شاء معاوية أن
الصفحه ٧ : بن الحسن الطوسي ( ت ٤٦٠ ه ). دار الكتب الاسلامية ـ طهران.
٤١ ـ تهذيب التهذيب
: لاحمد بن علي بن حجر
الصفحه ٢٢ : بن الحسن الطوسي ( ت ٤٦٠ ه ). دار الكتب الاسلامية ـ طهران.
٤١ ـ تهذيب التهذيب
: لاحمد بن علي بن حجر
الصفحه ١٥٦ :
قال
المفيد في الارشاد (١٦٩) : « وبعث الحسن حجر بن عديّ فأمر العمال ـ يعني امراء
الاطراف ـ بالمسير
الصفحه ٣١٨ : نيله من أبيه ، فقال ـ وما أروع ما قال ـ :
« أيها الذاكر علياً! أنا الحسن وأبي
علي ، وأنت معاوية وأبوك