الصفحه ١٥١ : . وعلمنا ان عدد أهل الشام في زحفهم على الحسن ، كان ستين الفاً
، فيكون الباقي عدد جيشه الخاص.
وكان تردده
الصفحه ٣٥ : وسماته يمثلها كتابه هذا بجلاء.
ومن أمعن فيما اشتمل عليه هذا الكتاب ،
من أحوال الحسن ومعاوية ، علم
الصفحه ٢٣٤ : ، على مشاجرته للحسن (ع) ، فيعتذر قائلا : « اعذر ابا محمد فما حملني
على محاورتك الا هذا ـ ويشير الى
الصفحه ٣٢٥ : نقضه
معاهدة الحسن وضعاً شكلياً لبيعة ابنه يزيد ، يتغلب به على عنعنات الاسلام المقررة
بين المسلمين في
الصفحه ٣٤٧ : علي على الخصوص ، وأن لا يبغي للحسنين عليهماالسلام وأهل بيتهما غائلة سراً ولا جهراً.
وللمؤرخين فيما
الصفحه ٤٥ : أعلى عليين [ مع الذين أنعم اللّه عليهم من
النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقاً
الصفحه ١٢٢ : ثراء أو دهاء.
لذلك كان ما اختاره الحسن هو الاحسن
لموقفه الدقيق.
ونقول في الجواب على مقترح بعض
الصفحه ١٢٣ : وحسن عدتكم (١)
.. ».
ومضى الحسن عليهالسلام ـ بدوره ـ على تصميمه في الاستعداد
الصفحه ١٢٥ :
الشهادات مجداً.
وهزّ أعصاب الكوفة في فورة الدعوة الى
الجهاد ، تفاؤل عنيف غلب الناس على منازعها
الصفحه ١٠٣ :
وكان الى جنب هذه العناصر العدوّة في
الكوفة « شيعة الحسن » وهم الاكثر عدداً في عاصمة علي
الصفحه ١٠٧ :
منذ تسنّمه الحكم في
الكوفة.
وسنأتي في « الفصل ٥ » الذي ستقرؤه
قريباً ، على تحليل الموقف السياسي
الصفحه ١٥٩ :
الاعجاب حتى أدهشت.
ذكروا الحسن ومعاوية فقالوا : أين ابن
علي من ابن صخر ، وابن فاطمة من ابن هند ، وأين
الصفحه ٥٩ :
خوفاً على ماء وجه من يسل
وروى المدائني قال : « خرج الحسن
والحسين وعبد اللّه بن جعفر حجاجاً
الصفحه ٢٥٥ :
ولكي نزداد تحريّاً للاسباب التي أغلقت
في وجه الحسن طريق الشهادة الكريمة ، ننتقل بالقارئ الى
الصفحه ٩٨ :
الكوفة على طول الخط.
وهكذا فتَّ في أعضاد كوفة الحسن تقلّب
الهوى وتوزّع الرأي وتداعي الخلق وتوقح