الصفحه ٢٤٥ : والطاعة في السرّ استحثوه على المسير نحوهم ، وضمنوا له تسليم الحسن
اليه عند دنوّهم من عسكره ، أو الفتك به
الصفحه ٣٤ :
بِسِمِ اللّهِ الرَحمنِ
الرَحيِم
كان صلح الحسن عليهالسلام مع معاوية ، من أشد ما لقيه أئمة
الصفحه ١٧٦ :
وجاء
الى الحسن عليهالسلام
بريد مسكن ـ لاول مرة ـ وأذا بكتاب قيس بن سعد وهو يقول :
« انهم
الصفحه ٢٧١ : اخطائها انها تنقل الحسن ـ في أقصر زمان ـ من خصم مرهوب يملي الشروط على عدوه
، الى محارب مغلوبٍ لا مفرّ له
الصفحه ٣٠٩ : صورة المعاهدة.
أما اولاً ـ فلما دلت عليه كتب معاوية
الى الحسن (ع) ـ كما أشير اليه قريباً ـ.
واما
الصفحه ١٥٤ :
ميادين علي عليهالسلام ، ومن البعيد جداً ان يعسكر ابنه الحسن
بين ظهرانيهم ثم لا يلتحق به القادرون
الصفحه ٢٩١ : اصحاب عليّ حيث
كانوا .. (٢)
».
« وعلى أن لا يبغي
للحسن بن علي ، ولا لاخيه الحسين ، ولا لاحد من أهل
الصفحه ٣٤٠ : الحسن (!! ) وأسنانهم ، فأخبره.
« ثم خطب معاوية خطبة أثنى فيها على
اللّه ورسوله وذكر الشيخين وعثمان
الصفحه ٣١٦ :
وزاد أبو اسحق السبيعي (١) فيما رواه من خطبة معاوية قوله : « الا
وان كل شيء أعطيت الحسن بن علي تحت
الصفحه ٢٦٥ : في الدنيا
كلها ، أحرص من الحسن نفسه على الفوز في قضيته ، ولا أكثر عملاً ، ولا أشد
اهتماماً ، ولا أنشط
الصفحه ٥٨ :
قال ابن الزبير فيما رواه ابن كثير ( ج
٨ ص ٣٧ ) : « واللّه ما قامت النساء عن مثل الحسن بن علي
الصفحه ٣٣١ :
للتغافل عن عناصر الموضوع التي كان لها
أروع الاثر في النتائج التي توخاها الحسن بن علي من صلحه مع
الصفحه ٥٧ : بالسواد ».
وقال واصل بن عطاء : « كان الحسن بن علي
عليهماالسلام ، عليه
سيماء الانبياء وبهاء الملوك
الصفحه ١٠١ :
الخوارج لبيعتهم
اياه ، ولا في اصرارهم على الحرب ، وقد كان في شيعة الحسن من يشاطرهم الالحاح على
الصفحه ١٢١ :
اما الحسن فقد كان ينظر بالبصيرة
الواعية الى أبعد مما ينظرون ، ويعرف بالعقل اليقظان من مشاكلهم اكثر