الصفحه ٤٣ :
الالباب ممن تعمق.
لان الحسن عليهالسلام
، أعطي من البطولة دور الصابر على احتمال المكاره في صورة
الصفحه ٢٣٦ : نؤثر أن نتجاهل ـ في موضوع الكلام على صبر الحسن عليهالسلام
ـ ما بلغته هذه المجالس ، من الاساءة الى
الصفحه ٣١٠ : أعطيت الحسن بن علي من عهود اللّه ما قد علمت ،
ليكون له الامر من بعدك ، فان تفِ ، فأنت أهل الوفاء ، وان
الصفحه ١٩٣ :
ان اجوبة الحسن لهذا الوفد ، لم تكن لتشتمل على ذكر الصلح او الاستعداد له ، لانه
لو كان قد اجاب اليه
الصفحه ٢٥٠ : ، ويتطاول عليها بالنقد غير مكترث ولا مرتاب.
وسنرى بعد البحث ، أيّ هاتيك الآراء مما
اختاره الحسن أو مما
الصفحه ٣٣٦ : ، وقل فيه الذي يحق له من حسن الثناء عليه!! .. ثم
ادعني الى توليته!. ثم دعا عبد الرحمن بن عثمان الثقفي
الصفحه ٣٣٧ : يزيد في حياة الحسن بن علي ، بينما صرح آخرون ، بأن بيعة
يزيد انما وقعت بعد وفاة الحسن ، حتى قال ابو
الصفحه ١٦٦ :
بالقتل ، أو
بالافصاء ، أو بالادانة ، كان في مثل ظروف الحسن تعجلاً للنكبة قبل أوانها ـ كما
ألمحنا
الصفحه ٢٣٣ : لا يدع شيئا يقدر عليه فيما يتحدّى به الحسن الا أتاه ،
ليشفي نفسه وليرضي هواه ، فاذا هي مؤامرة في
الصفحه ٢٨٢ : :
١ ـ انه كان يرى أن الحسن بن علي عليهماالسلام ، هو صاحب الحق في الامر ، ولا سبيل
الى اقتناص « الامر » الا
الصفحه ٣٩٦ :
اللّه يا أمير
المؤمنين ، ما هذا الذي بلغك فسررت به؟ ». قال : « موت الحسن بن علي » ، فقالت : «
انا
الصفحه ١٤٤ : .
ثم انقطع بنا العلم عن موقف هذا الجيش
أو ذاك من الحسن بن علي عليهماالسلام
، ابان دعوته الى الجهاد
الصفحه ٣٧٠ :
قولك في علي؟ » ،
__________________
١ ـ البحار وغيره ،
وروى مثلها الطبري عن الحسن ولا يصح لان
الصفحه ١٠٦ : رجلاً من حمير الى الكوفة ، ورجلاً من بني
القين الى البصرة ، ليكتبا اليه بالاخبار ، ويفسدا على الحسن
الصفحه ٦٠ : فسأل عشرة ، فأعطاه كل واحد منهم عشرة آلاف درهم. وانطلق صاحب بني هاشم الى
الحسن بن علي ، فأمر له بمائة