الصفحه ٣٣٩ : أعظم من امارتك عليها.
وقلت فيما قلت : انظر لنفسك ولدينك
ولامة محمد ، واني واللّه ما أعرف أفضل من
الصفحه ٢٢٤ :
فلِمَ لا يقول الامام « النائب عن النبي
(ص) » كلمته التي يفرغ بها عن لسان النبوة في رحمتها وسموها
الصفحه ٧١ : ، وعلى أبصارهم
غشاوة الذحول. فغفلوا عنه غير منكرين سبقه وجهاده وقرابته وصهره واخوته وعلمه
وعبادته
الصفحه ٢٠٩ : نصوص صاحب الرسالة نفسه ، فلم ينسيبوا عنه الا من
أنابه هو فيما اثر عنه.
وعلى ذلك جرى الفريقان ، وعلى
الصفحه ٣٥٩ : ، اختار الآخرة على الدنيا حتى سلم نفسه للقتل دون
البراءة من امامه ، وانه مقام تزل فيه الاقدام وتزيغ
الصفحه ١٧٩ :
للكوفة من الشام.
وكان من شأن التدابير الواسعة التي اخذ بها الامام في دعوة الاقطار الاسلامية الى
الصفحه ٢٧٤ :
الغيارى على روحيات الاسلام!! ..
وفي مجازر ( زياد ) في الكوفة ، وفتن (
عمرو ) في صفين ودومة الجندل
الصفحه ٢٤٣ : سنان الاسدي ، فجرحه بمغول (١) في فخذه ، وقبض على لحية الجراح ثم
لواها ، فدق عنقه ، وحمل الحسن الى
الصفحه ٢٧٨ : .
ومن هنا طلعت على معسكرات الحسن عليهالسلام ، الوان الاراجيف ، وعمرت سوق الرشوات
، وجاء في قائمة وعوده
الصفحه ٢٣٢ : الجبال (٥) ».
وكان التظاهر بالثناء على الحسن من
عدويه هذين ، دليل قوة الحسن في الناس ، والا فدليل
الصفحه ١٤٥ : كور الشام والجزيرة ، غير منفس عليك.
وأرسل اليه بخمسمائة الف درهم. فقبض الكندي المال ، وقلب على الحسن
الصفحه ٢٨٨ : (١)
».
ثم بتروا الحديث ، فلم يذكروا بعد ذلك ،
ماذا كتب الحسن على صحيفة معاوية. وتتبعنا المصادر التي يُسّر
الصفحه ٣٤٥ :
منه ، ثم نال من الحسن ، فقام الحسين ليرد عليه ، فأخذ الحسن بيده فأجلسه ، ثم قام
فقال ما شاء أن يقول من
الصفحه ٢٨٦ :
المحتملين ، أن يدال
للشام من الكوفة وأن تقضي الحرب وذيولها على الحسن والحسين وعلى من اليهما من أهل
الصفحه ٤١ :
سياستهم الهاشمية الدائرة أبداً على نصرة الحق ، لا على الانتصار للذات فيما تأخذ
او تدع.
تهيأ للحسن بهذا