الصفحه ١١ :
التاريخ : لابن الاثير ، علي بن محمد. دار صادر ـ بيروت ـ.
٨٥ ـ كفاية الاثر : لعلي
بن محمد الخزاز من اعلام
الصفحه ٢٦ :
التاريخ : لابن الاثير ، علي بن محمد. دار صادر ـ بيروت ـ.
٨٥ ـ كفاية الاثر : لعلي
بن محمد الخزاز من اعلام
الصفحه ٢١٤ : به ذلك البليغ العظيم (ص)؟
نعم انه أراد أن يلمح ـ اذ يبارك على
ابنيه بهذا اللقب ـ الى أن الوطن
الصفحه ٣٦٤ :
الفرائض لوقتها؟! ـ أم للدنيا ، وقد خسروا في مقتل حجر صبابة معنوياتهم في التاريخ!!
وحاول زياد ان يقتل
الصفحه ٣٦٨ :
منهن الا واحدة
لكانت موبقة : انتزاؤه على هذه الامة بالسفهاء حتى ابتزها أمرها ـ يعني الخلافة ـ
بغير
الصفحه ٩٤ : ، أقاموه على أساطين من رخام كان الاكاسرة قد جلبوها من خرائب
الحيرة ، وجعلوا على الصحن خندقاً لئلا يقتحمه
الصفحه ١٨٦ : من
__________________
١ ـ نجد التصريح
بهذه الحقيقة التاريخية في كثير مما دار حولها من أحاديث
الصفحه ٣٨١ :
وخفي على معاوية وعلى ابن أبيه ورجال
مدرسته أن الامعان بالعنف من أكبر الاسباب التي تغذي المثل
الصفحه ٢١٧ : النماذج القليلة عن
كثير من مثيلاتها ، شاهدا على « الامتحان » القاسي الذي تعرضت له الامامة من
أصدقائها ومن
الصفحه ١٤١ :
العهد ـ الا رهن التصميم الذي سار عليه سلفه ، والذي لا تسمح بتغييره ظروف الحرب
القائمة بين الفريقين
الصفحه ١١٧ : كبار الحلماء ، ولكن ذلك ليس دليل
الامامة الدينية في الناس ، لان الحلم العظيم كما يكون في الامام ، يكون
الصفحه ١٧١ : الذي لا يضطره الى
مثل هذا الاعتراف.
وكانت رسائل معاوية التي وصلته ليلته
هذه والتي خفي عليه أنه
الصفحه ٣٤٢ :
الاثير وغيره من المؤرخين ، قال : « وسبقه الحسين بن علي وعبد اللّه بن الزبير
وعبد الرحمن بن أبي بكر وابن
الصفحه ٣٦٥ :
فيخفف من عرامة هذا
الظلم المفضوح.
ونظر قبيصة بن ربيعة ـ أحد اصحاب حجر ـ
فاذا هو يمر على داره في
الصفحه ٢٩٨ :
« السلام عليك أيها
الملك » فضحك له معاوية وقال : « ما كان عليك يا أبا اسحق لو قلت : يا أمير