الصفحه ٢٥١ : الكرامة التي
تواضع عليها تاريخ الانسانية للشهيد ، هي أجرة تضحيته بروحه في سبيل المصلحة
العامة فلا الحوادث
الصفحه ٣٨٨ : سيرى ، ولقد كنت أنت وابوك في العير والنفير ممن أجلب على رسول اللّه صلى
اللّه عليه ( وآله ) وسلم. وانما
الصفحه ٣٦٩ : تاريخه : « عن عبد اللّه بن زرير الغافقي قال : سمعت علي بن أبي طالب عليهالسلام يقول : يا أهل العراق
الصفحه ٧٢ : ـ بدورها ـ على غزو المنصب الديني الأعلى ، أبعد ما يكون بطبيعته عن مجالات
الغزو والغلبة والاستيلاء بالقوة
الصفحه ٣٥٠ :
كانت
السياسة الاموية التي وضعها معاوية ثم تبعه عليها الامراء الامويون من بعده ، هي
أن يخلقوا من
الصفحه ٧٥ : على الامر (١) » ، كانت بنجاحها الخاطف دليلاً على
سبق تصميم في الجماعات التي وليت الحل والعقد هناك
الصفحه ٢١٠ : في تاريخ الاسلام. وما كان من السهل ولا
من الممكن يومئذ ، ما نظنه اليوم ممكنا وسهلاُ ، في موضوع تقريب
الصفحه ٢٦٠ : في التاريخ ، وسيجرّنا البحث الى
عرض نماذج منها عند الكلام على مخالفاته لشروط الصلح ، وهو مكانها من
الصفحه ٣٩٠ :
العاص لمعاوية : «
هؤلاء رجال الدنيا ، وهم شيعة علي الذين قاتلوا معه يوم الجمل ويوم صفين فكن منهم
الصفحه ١٨٧ :
« الاغنياء » جبهته
الضعيفة في ميادينه مع على عليهالسلام.
ومن هنا عرض معاوية عسكريته على
الصفحه ٦٧ :
قبل البيعة
يكفينا الآن ، ونحن بصدد موضوع لا ندري
على التحقيق ، مدى تأثره بسوابقه ومقارناته
الصفحه ٢٠٨ :
لعل أفضل طريقة للاستعانة على تجلية
موضوعنا في هذا الفصل ، ان نبدأه بشيء من الكشف الصريح عن
الصفحه ٣٢٠ :
تاريخها الطويل
العريض ، الا وفاء الاوفياء « المانعين الحوزة والذمار » وهم الذين منعوا عنه من
أراده
الصفحه ٣٦٠ : . ولكنه جهل أن دم حجر سيظل يشاغب على تاريخ أمية ما عرف الناس
هذين الاسمين.
وأطال الوالي الجديد خطبته
الصفحه ٣٧١ : عليه ، قال له
معاوية : « يا اخا ربيعة! ما تقول في علي؟ » قال : « دعني ولا تسألني ، فهو خير لك!
» ، قال