الصفحه ١٤٧ : الحسن الى المدائن ، وجعل قيس
بن عبادة الانصاري على مقدمته في اثني عشر الفاً ، وقيل بل كان الحسن قد جعل
الصفحه ١٩١ : ، ويتبرعون له بالمواعيد ، ويتخذون عنده الايادي ، ويستحثونه على
المسير نحوهم ، ويضمنون له تسليم الحسن عند
الصفحه ٢٧٩ : ، ولم يشأ أن يبدأ بهم
غاراته على العراق ، لانه لن يلتحم مع الحسن بقتال ، الا اذا اعيته الوسائل كلها
الصفحه ١٣١ : بصدق النية ، والوفاء ، والمودة. فجزاكم اللّه خيراً
».
واستخلف الحسن على الكوفة ـ ابن عمه ـ
المغيرة
الصفحه ٣٩٨ : السم أربع
مرات ».
وقال الحاكم في مستدركه (١) : « ان الحسن بن علي سمَّ مراراً. كل
ذلك يسلم حتى كانت
الصفحه ٨٥ : الناس شبهاً بمصدر عظمته الاول (ص).
وعلمنا ـ مما تقدم ـ أن الحسن بن علي عليهماالسلام ، كان أشبه الناس
الصفحه ١٣٦ : المطعام الذي شهد له الحجيج
في مكة ، ثم هو أسبق الناس دعوة الى بيعة الحسن يوم بايعه الناس.
فكان ـ على
الصفحه ٢٦٣ : عناه ـ أيضاً ـ الامام محمد
بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( الباقر ) عليهالسلام
، حين سُئِل عن
الصفحه ١٦٣ : ودنياكم أمام دينكم. وأنتم بين قتيلين ، قتيل بصفين
تبكون عليه ، وقتيل بالنهروان تطلبون (٢)
بثاره. فأما
الصفحه ٤ :
(٤)
فهرس مصادر التحقيق
١ ـ القرآن الكريم
٢ ـ أبو هريرة : للعلاّمة
عبد السلام شرف الدين
الصفحه ١٩ :
(٤)
فهرس مصادر التحقيق
١ ـ القرآن الكريم
٢ ـ أبو هريرة : للعلاّمة
عبد السلام شرف الدين
الصفحه ١٨٠ : ).
__________________
١ ـ قال ابن كثير (
ج ٨ ص ١٩ ) : « قال أبو العريف : كنا في مقدمة الحسن بن علي بمسكن ، مستميتين من
الجد على
الصفحه ٩٢ :
وميراثه وميراث أخيه ـ على حد تعبير الامام علي بن موسى بن جعفر عليهمالسلام.
واما الزعازع التي لوّح بها
الصفحه ١٠٤ : ، وكان الحسن ـ في
حقيقة الواقع ـ أحرص بشر على سحق معاوية والكيل له بما يستحق ، لو أنه وجد الى ذلك
سبيلاً
الصفحه ١٦٩ : مع جنوده أو من جنوده
انفسهم من هو بريد معاوية في الافساد عليه وعلى الامام. وكانت أسلحة معاوية