الصفحه ١١١ : الى معاوية مع حرب بن عبد اللّه الازدي
: من الحسن بن علي امير المؤمنين الى معاوية بن أبي سفيان. سلام
الصفحه ٤٢ : اليه سلام اللّه عليه ، أن يرفع
اللثام عن هؤلاء الطغاة ، ليحول بينهم وبين ما يبيتون لرسالة جده من الكيد
الصفحه ٢٦٨ : القناعة بما أجمله الامام بهذا القول ، نقول :
لم يكن النزاع بين الحسن ومعاوية في
حقيقته ، نزاعاً بين
الصفحه ٩٠ : الواجب على الناس ديناً ،
الانقياد الى بيعة الامام المنصوص عليه ، كان الواجب على الامام ـ مع قيام الحجة
الصفحه ٢٢٩ : من تضحيته.
ولكي نتوفر على فهم هذه المواهب الثلاث
على الاخص ، كخصائص حسنية لها مميزاتها التي لا
الصفحه ١٩٢ : الكتب على الامام ، لم يغادروا
المعسكر حتى زرعوا في ميدانه أكبر فتنة في الناس. فخرج الوفد العدّ وويستعرض
الصفحه ٢٢٦ :
وفي معسكر الامام الا الغلب على الملك .. فلتكن لهذه الايدى العادية الضارية
غنيمتها من الدنيا ، بشهواتها
الصفحه ٣٩ :
يفوض له العمل
برأيه.
وهذا ما أطغى معاوية ، وأرهف عزمه على
تنفيذ خططه « الاموية ». وقد وقف الحسن
الصفحه ٢٩٧ :
واحد من هؤلاء المؤرخين وعلى رأسهم ابن قتيبة الدينوري ، من أن الحسن بايع معاوية
على الامامة!! ..
وقبل
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الا رسولا قد خلت من قبله الرسل ، فما
كان ابنه الحسن الا اماما في قلبه الايمان وعلى لسانه المثُل
الصفحه ١٠٠ : الخوارج أكثر اهل الكوفة لجاجة على
الحرب ، منذ يوم البيعة ، وهم الذين شرطوا على الحسن عند بيعتهم له حرب
الصفحه ٣٩٥ :
ابن قيس الكندي ـ
وكانت من زوجات الحسن عليهالسلام
ـ بأن تسقي الحسن السم [ وكان شربة من العسل بما
الصفحه ٩٧ :
على غير حقيقته.
وتسابق على مثل هذا الظن كثير من ذوي
المبادئ التي لا تتفق والحسن في رأي ولا عقيدة
الصفحه ١٣٩ : في حساب الحسن (ع) ،
وكان عليه أن يتخذ من التدابير الممكنة كل ما يدفع عنه ـ في حاضره وفي مستقبله ـ
لوم
الصفحه ١٩٩ :
الناس في كل مناسبة على الاعتراف له ـ بلسان أشبه بمباهاة ـ كلما ذكر ابنه الحسن
للسيادة وألامامة. وطالما