الصفحه ٢٩٠ : بالفارسية
القديمة والروسية الحديثة ، فتكون داراب جرد بمعنى ( مدينة داراب ).
الصفحه ٢٩٧ : ء في هذا الامر ( كما قاله عمر
) ، وأن الخلافة بعد رسول اللّه ثلاثون سنة ثم تكون ملكاً عضوضاً ( الحديث
الصفحه ٣٠٠ : بنفي الخلافة عن معاوية
استناداً الى الحديث ، قال : « قد تقدم أن الخلافة بعده عليهالسلام ثلاثون سنة
الصفحه ٣٠٢ :
٢ ـ حديث البيعة :
وجاء فيما يرويه الكليني رحمهالله ( ص ٦١ ) : « ان الحسن اشترط على
معاوية أن
الصفحه ٣٠٦ : : وكم هو الفرق بين هذا المركز
وبين ما توهمه المتحذلقون من حديث البيعة أو من تفسير تسليم الامر بتسليم
الصفحه ٣٠٩ : ثانياً ـ فلأنها الانسب بشروط
يضعها الحسن نفسه ـ كما نبهنا اليه في حديث ( الصحيفة البيضاء ).
واما
الصفحه ٣١٦ : ، وكان يختم القرآن في كل ليلة ، ولم يكن في زمانه أعبد منه ولا أوثق في
الحديث.
٢ ـ شرح النهج ( ج ٤
ص ١٦ ).
الصفحه ٣٣١ : محاولة لنقض شرطه هذا ولا التحدث بذلك ، ولا الرضا بالحديث عنه.
وجاءه زعماء شيعته بعد أن أعلن معاوية
الصفحه ٣٣٥ :
( ج ٣ : ص ١٩٨ ـ ٢٠١ ). وفي هذا الحديث ما يشعرك بروحية المغيرة بن شعبة ومدى غيرة
هذا الصحابي ذي الفتوق على أمة
الصفحه ٣٤٠ :
ابن عباس ، فأجلسه عن يساره ، وشاغله بالحديث حتى أقبل الحسين ودخل ، فأجلسه عن
يمينه ، وسأله عن حال بني
الصفحه ٣٥٢ : والضياع ، واتسعت عليهم الدنيا ، ثم كتب الى عماله :
ان الحديث قد كثر في عثمان فاذا جاءكم كتابي هذا فادعوهم
الصفحه ٣٥٧ : نطاق الموضوع ، بما يتناسب وحديث المدائني ،
وتفاصيل سليم بن قيس.
ذلك لأن كل شيء من هذا القبيل ، وكل
الصفحه ٣٦٤ : بأمرهم في الشعوب المغلوبة على أمرها في القديم والحديث.
وعلم حجر ما أراده زياد في الكنديين
وأصحابهم
الصفحه ٣٧٣ : كان بعد ذلك في الركب المثقل بالحديد
الذي يسار به الى القتل صبراً. وفي الحديث : « من آمن رجلاً على دمه
الصفحه ٣٧٩ : الحديث أيضاً حبة
العرني رحمهالله. وزاد قوله
: « وكان زياد ابن أبيه ممن نصب العداوة لامير المؤمنين