الصفحه ٤٢ : يألو جهداً في ظلمهم بكل طريق.
ختم معاوية منكراته هذه بحمل خليعه
المهتوك على رقاب المسلمين ، يعيث في
الصفحه ٤٩ :
بالتطاول على
الكرامات المجيدة ، دون رويّة ولا تدقيق ولا اكتراث ، فلا يدلون بتفريطهم في
احكامهم الا
الصفحه ٦٢ : :
وسُقي السم مراراً ـ كما سنأتي على
تفصيله عند البحث على الوفاء بشروط الصلح ـ. وأحس بالخطر في المرة
الصفحه ٧٥ :
وما نحن بالذاكرين شيئاً منها هنا ،
لانا لا نريد ان نتصل بهذه البحوث ، في سطورنا هذه ، الا بمقدار
الصفحه ١٠٣ :
وكان الى جنب هذه العناصر العدوّة في
الكوفة « شيعة الحسن » وهم الاكثر عدداً في عاصمة علي
الصفحه ١٠٦ :
وللانعاش في ترفيع مخصصات الجيش سلطانه
المحبَّب على النفوس ، وله أثره في تأليف العدد الاكبر من
الصفحه ١٣٩ :
اليه ـ فخرج بذلك من
الايثار الذي يؤخذ عليه ، اذا كان في هذا الايثار تبعة يخاف منها على مصلحة
الصفحه ١٥٦ :
قال
المفيد في الارشاد (١٦٩) : « وبعث الحسن حجر بن عديّ فأمر العمال ـ يعني امراء
الاطراف ـ بالمسير
الصفحه ٢١٣ : ء
بالعهد.
ثم ارجع بذاكرتك قليلاً الى خصمه الذي
راح ينازعه على الطاعة المفروضة له في الناس ، فانظر أي
الصفحه ٢١٥ : ، بلاغته التي تتقاصر عن شأوها ملكات العظماء من بلغاء الناس. ثم هي
في فيضها العربي الرائع ، أعجوبة اللغة في
الصفحه ٢٢٣ : في فصولنا هذه ، المآخذ التي
أخذت على الحسن عليهالسلام
فذكرنا كلا منها فيما ناسبه من موضوعاتنا
الصفحه ٢٢٦ :
ما
كان من السهل الانصياع الى هذه النبالة في « رقمها القياسي » الذي لا تحلم بمثله كبريات
النفوس
الصفحه ٢٣١ :
في ذلك كالذي يزل عن
حقه في حياته جهادا في سبيل الله ، ويبيع الله نفسه ليشتري منه جنته.
٢ ـ واما
الصفحه ٢٤٣ :
قد حقن بابن رسول
الله الدماء وسكن الفتنة وأجاب الى الصلح ، فاضطرب العسكر ، ولم يشكك الناس في
صدقهم
الصفحه ٢٧١ :
وعلى كل من التقديرين ، فما كل مندوحة
لوحت بنجاح ، يجوز الاخذ بها ، ورب تدبير في ظرف هو نفسه مفتاح