الصفحه ٣١٠ : . ونرى الاحنف بن
قيس يرسله ارسال المسلّمات ، في خطبته التي يرد بها على البيعة ، ليزيد ، وهو اذ
ذاك يخاطب
الصفحه ٣٤١ :
وسياسته لامة محمد ، تريد أن توهم الناس في يزيد ، كأنك تصف محجوباً أو تنعت
غائباً ، أو تخبر عما كأنك
الصفحه ٣٥٦ :
وبهتان منتشر ، ومضى
على ذلك الفقهاء والقضاة والولاة ، وكان اعظم الناس في ذلك بليةً القراء المراؤون
الصفحه ٣٥٩ : . وكان يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة ، وكان ظاهر الزهد ، مجاب
الدعوة (١)
، ثقة من الثقات المصطفين
الصفحه ٣٩٧ : ] ـ وهو اذ ذاك مريض في
بيته ـ فقال : « أراحه اللّه من شر كثير ، وفقد الناس بموته خيراً كثيراً يرحم
اللّه
الصفحه ٣٥ :
يشتركان فيه من
التحقيق ، والدقة والاعتدال ، وسطوع البيان والبرهان ، والتأنق والتتبع ، والورع
في
الصفحه ٤٤ : فقتله بغياً
وعدواناً. ورأوا الحسين يثور في حين أتيح للثورة الطريق الى أفهامهم تتفجر فيها
باليقظة والحرية
الصفحه ٤٧ : مدخول بالشكوك ، ولا خاضع
للمؤثرات عن الحقبة المظلومة التاريخ ، التي لم يحفل في عرضها ، بما تستحق
الصفحه ٧٤ : الحجة في ذلك لهم على من نازعهم في امر محمد.
فأنعمت لهم وسلمت اليهم ، ثم حاججنا (١)
نحن قريشاً بمثل ما
الصفحه ٨٣ : الشيعة في
اثبات الامامة.
ـ نصوص نبوية متواترة من طرقهم ، ومروية
بوضوح من طرق غيرهم ، تحصر الامامة في
الصفحه ٩٥ :
وكان من بواعث هذه البادرة ـ هجرة علي
الى الكوفة ـ ضعف موارد الحجاز ، واعتماده في موارده على غيرها
الصفحه ٩٦ :
حزنه على الامام
الراحل ـ بما شاع في أكنافه من شيم الانبياء الموروثة في خليفته الجديد ، ولم يكن
ثمة
الصفحه ١٢٣ : يجعل منه زئيراً وجلجلة ، ليخيف الثغور الآمنة
المطمئنة ، ولينبّه مرابض الاسود في كوفة الجند فيستدرجها
الصفحه ١٦٠ :
ترجع الى دين ،
والشكاك ومن اليهم ـ جنود متطوعون في هذا الجيش ، أبعد ما يكونون في طماحهم وفي
طباعهم
الصفحه ١٦٣ : بخذلان القوم له
(١) » ، وتراءى
له من خلال ظروفه شبح الخيبة الذي ينتظر هذه الحرب في نهاية مطافها ، اذ كانت