الصفحه ١٥٠ :
الامام الحسن عليهالسلام الرضا بالصلح ، وقريب التناول ـ كذلك ـ
من سياق التهديد والوعيد في زياد وهو
الصفحه ٢٥٦ : الدنيوي الذي «
لم يبق شيء يصيبه الناس من
__________________
١ ـ هو صاحب واقعة
الحرة في مدينة الرسول
الصفحه ٢٦٩ : وحداتهم ، في الجيش الذي يستعدّ في «
النخيلة ».
ولم يكن في الدنيا كلها ، قابلية أخرى
لصيانة التراث
الصفحه ٢٧٢ :
الاشتراك فيها.
وأما لو قدر لهذه الحرب القصيرة العمر ،
أن تجتاح في طاحونتها حتى الحسن لينال
الصفحه ٣٠١ :
الخلافة ، ثم تكون
ملكاً عضوضاً ثم تكون جبروتاً وفساداً في الارض ، وكان كما قال رسول اللّه صلى
الصفحه ٣٩٤ :
فأين ـ اذاً ـ حنكة معاوية ودهاؤه
المزعوم؟. وأين سنّه الطاعنة وتجاربه في الامور؟.
ان بائقة الاب
الصفحه ٧٢ :
أبعد عن النبي ،
دليل الخلافة والحجة الوحيدة في ما دلفوا به من حجاج خصومهم.
وحسبوا انهم أحسنوا
الصفحه ٧٣ : امثال هذه المآسي والاحداث المؤسفة في الاسلام.
وهل كانت « فجائع العترة » الفريدة من
نوعها ـ بالقتل
الصفحه ٨٦ : بعد الفاجعة الكبرى في مقتله صلوات اللّه وسلامه عليه.
فقال : « لقد قبض في هذه الليلة رجل لم
يسبقه
الصفحه ٨٩ :
اما الخلافة الشرعية. فقد تمت « على
ظاهرتها العامة » من طريق البيعة الاختيارية ، للمرة الثانية في
الصفحه ٩٨ :
أنفسهم همزة وصل بين
الكوفة والشام ، بما في ذلك من تمرد على الواجب. وخروج على الخلق ، وخيانة للعهد
الصفحه ١٢٠ : الصواب على
اختلاف موضوعاتها في الدين والدنيا وفي التربية والاخلاق. وكان فيما أوصى به علي
الحسن قوله
الصفحه ١٣٦ :
اليمانية في الكوفة
ـ. فعهد الى هؤلاء الثلاثة بالقيادة مرتبين.
وكان عبيد اللّه بن عباس احد اولئك
الصفحه ١٦٥ :
وثانياً :
ان النبي نفسه صلىاللهعليهوآله ، وأمير المؤمنين ايضاً ، منيا في بعض
وقائعهما بمثل
الصفحه ١٦٦ :
بالقتل ، أو
بالافصاء ، أو بالادانة ، كان في مثل ظروف الحسن تعجلاً للنكبة قبل أوانها ـ كما
ألمحنا