الصفحه ٣٧ :
نشط معاوية في عهد الخليفتين الثاني
والثالث ، بامارته على الشام عشرين سنة ، تمكن بها في أجهزة
الصفحه ٧٧ :
أقول هذا. ولا اريد ان أتتاسى ـ معه ـ
العوامل الاخرى التي شاركت « الاتجاه » ـ الآنف الذكر ـ في
الصفحه ٧٨ :
وكان الحسن عليهالسلام ، اذ ينطوي على هذا الشجى ، لا يلبث ان
يستروح الامل ـ أحياناً ـ بما يجده في
الصفحه ٨٢ :
اذا
كان الدين في الاسلام ، هو ما يبلّغه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لانه الذي لا ينطق عن الهوى
الصفحه ١٥٣ :
ما روي في الموضوع ،
وان لهذه الرواية من التناسق في حوادثها المتكرّرة ما يفرض الشك بها فرضاً
الصفحه ١٥٨ :
وانبعث في الحاضرة المتخاذلة وعي جديد
يشبه ان يكون تحسّساً بالواجب ، أو استعداداً له.
وكان
الصفحه ١٨١ :
وبلغت البالغات في
تهويل هذه الاخبار بين حلقات هذا الجيش رقمها القياسي. وفي هذا الجيش كثرة ساحقة
من
الصفحه ١٨٤ :
الذي نسجوا عليه
لعابهم المرير في عهد ابيه امير المؤمنين عليهالسلام
في الكوفة يوم سئم أبوه الحياة
الصفحه ١٩٢ :
عنه أمام الله
ورسوله في حقه.
ولا نعلم ـ بعد ذلك ـ ولا فيما ترويه
المصادر ، أنه ذكر الصلح بنفي
الصفحه ٢٥١ : ليست من سبل
اللّه ، ولا التضحية في ميدان ليس من ميادين الامر بالمعروف والنهي عن المنكر.
فلو قتل كافر
الصفحه ٢٥٧ :
__________________
(ص). وهو اذ ذاك أحد
السهميين الذين ساهموا في فكرة قتل النبي (ص) ليلة الفراش
الصفحه ٢٨٢ :
« الخليفة الشرعي في
المسلمين (١)
».
وكان الحلم اللذيذ الذي استرخص في سبيله
كل غال ، وخفي عليه
الصفحه ٩٤ : ».
مصّرها المسلمون في السنة السابعة عشرة (٤) للهجرة بعد فتح العراق مباشرة.
وكان بناؤها الاول بالقصب
الصفحه ١٠٢ :
وكانوا طائفة من سكان الكوفة ومن رعاعها
المهزومين ، الذين لا نية لهم في خير ولا قدرة لهم على شر
الصفحه ١١٢ : بالاسلام ويوم يبعث حياً ، ولانى المسلمون
الامر من بعده. فأسأل اللّه ان لا يؤتينا في الدنيا الزائلة شيئاً