الصفحه ٢٣٢ : الجبال (٥) ».
وكان التظاهر بالثناء على الحسن من
عدويه هذين ، دليل قوة الحسن في الناس ، والا فدليل
الصفحه ٤٨ : نوعها في تاريخ الخلائف الآخرين ،
ولانها بداية اقرار القاعدة الجديدة في التمييز بين السلطات الروحية
الصفحه ٧١ :
لغة تنبئك عما تكظمه في دخيلتها من غيظ
، وعما تحمله في ظاهرتها من تسليم.
وعشا عن انواره مناوئوه
الصفحه ١٨٥ :
الحسن (ع) اربع
سنوات ، فمدّع للخلافة عن رسول الله (ص) يناقضه صريحا في أحكامه ويخالفه عامدا في
سرته
الصفحه ٥١ : يحيى الجلودي البصري في امر الحسن عليهالسلام ، ولا كتاب اخبار الحسن عليهالسلام ووفاته ، للهيثم بن عدي
الصفحه ١١٣ :
واتبع خطة ابيه معه. وما كان الحسن في
ما أحيط به من ظروف ، وفي ما مُني به من أعداء ، الا ممثّل أبيه
الصفحه ١٦١ : التحكيم بصفين ، ومنها سمّوا « المحكّمة » ، ورسخت جذور هذه الفكرة
كعقيدة مكينة في نفوس هؤلاء ، واستطالت
الصفحه ٢٢٧ : الروح ، ثابت المقام
في عظمته ، مرفوع الاعلام في امامته ، معروف الفضل في أمثولته ، مشكور الشمائل في
جهاده
الصفحه ٢٤٦ :
شيعة أبيه وشيعته ،
وهم جماعة لا تقوم لاجناد الشام. فكتب اليه معاوية في الهدنة والصلح ، وانفذ اليه
الصفحه ٢٦٤ :
ان الحسن لو حاول أن
يجيب على حدّة مأزقه التي اصطلحت عليه في لحظته الاخيرة في المدائن ، باراقة دمه
الصفحه ١١٧ :
جمل تتعاطف كما تتعاطف الحجج النواصع ،
ثم هي لا ترجع في خلاصتها الا الى معنى واحد ، هو التماس الحجة
الصفحه ١٤٩ :
موضوع عدد الجيش ،
وتدرّج العدد الكبير فيها من أربعين الفاً الى ثمانين الفاً فمائة الف.
والواقع
الصفحه ١٧٩ :
للكوفة من الشام.
وكان من شأن التدابير الواسعة التي اخذ بها الامام في دعوة الاقطار الاسلامية الى
الصفحه ٢٢٢ :
وكان من لوازم هذا الالتواء ـ في جانب
الحسن ـ أن تتلاشى في نفسه ، الغرائز المثلى التي غرستها في
الصفحه ٢٣٩ :
الذي « اذا سار سار
الموت حيث يسير » على حد تعبير عدوه فيه؟؟؟ [ والفضل ما شهدت به الاعدا