الصفحه ١٣٨ : القصد العامد الى التأكيد ، أنها كانت تحاول
بتكرارها « المؤكد » ، استئصال خلق خاص في عبيد اللّه [ القائد
الصفحه ١٤٨ : المرتضى في « تنزيه
الانبياء » ، وابن شهراشوب في « مناقبه » والمجلسي في « البحار » النص الكامل لما
دار بين
الصفحه ١٦٢ :
وكلتا الجريمتين وليدة المؤامرات السرية
النشيطة التي حذقها الخوارج الطغام ، في مختلف المناسبات
الصفحه ١٧٠ : الذي لا يزال
يشمّر للحرب في رسله الى الاطراف ، وفي رسائله الى معاوية ، وفي خطبه بالكوفة ، لن
يكتب في
الصفحه ١٧٣ :
ودخل حمى معاوية ليلا ، دخول المنهزم
المخذول الذي يعلم في نفسه أي اثم عظيم أتاه.
ثم شاح عنه
الصفحه ١٨٧ :
« الاغنياء » جبهته
الضعيفة في ميادينه مع على عليهالسلام.
ومن هنا عرض معاوية عسكريته على
الصفحه ١٨٨ :
نعم هو صاحب موهبة ـ كما قلنا ـ ولكن في
حيز محدود ، وصاحب سخاء ولكن من نوع فريد ، وصاحب هواية خاصة
الصفحه ١٨٩ :
لا نعهد مثله لغيره
، بما يسر له من الثراء الضخم الذي مهدته له بلاد الشام في عقدين كاملين من السنين
الصفحه ١٩٧ : هو الوضع « الشاذ » الذي لايعهد
الا مع الحيرة ، ولا يطرد في نوازعه الا مع القلق ، ولا تكون النفس معه
الصفحه ١٩٨ : عزّ وجل ،
ففاحت ذكية العرف ، ولاحت مضواءة الملامح ، كأنها نذر البشارة.
وكانت مفاجأة غريبة أغلقت في
الصفحه ٢٠٠ : ذكريات كان من
حقها ان تؤنسه وأن تنسيه مزعجات لحظته الاخيرة ، وأن أسطع فترة في حياة كل انسان
هي فتره
الصفحه ٢٠٢ : ولعل الله ان يصلح
به بين فئتين من المسلمين (١)
».
وكانت مناظر وجدان مؤثرة في الحسن ،
وذكريات تاريخ
الصفحه ٢٠٤ : » ـ كما يقول المثل العربي
ـ بتمانية الاف!. فتصاعدت النسبة صعودا مريعا.
وبقى الحسن في معسكريه جميعا على
الصفحه ٢٢٩ : ء.
انه جاهد في سبيل الله ولكن في ميادين
كثيرة ، لا في ميدان واحد : جاهد عدوه بما زحف الى لقائه ، وبما
الصفحه ٢٣٤ :
مقوّماته ، في نسبه المعروف أو حسبه الموصوف ... وان أبلغ حدياك لخصمك ، أن تمسه
في غروره وفي صميم مزاياه التي