الصفحه ١٨٤ : ( ص
٢٤٩ ) قال : « سئل هشام بن الحكم عن معاوية أشهد بدرا؟ فقال : نعم من ذاك الجانب!
».
٣ ـ الدميري ( ج١
الصفحه ١٩١ : كتب هؤلاء ، ثم يدعو كلا من المغيرة بن شعبة وعبدالله بن
عامر بن كريز وعبدالرحمن بن الحكم ، فيوفدهم
الصفحه ٢٠٣ : وتنظيم
وجهاد.
واما الحكم على البغاة بحصانة الاسلام ،
فهو ما يشير اليه موقف أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٣١ : الحكمة البالغة الحنكة الموهوبة ، متدرّجا معها من البداية الى النهاية ،
لا يستسلم للغضب ولا يتأثر بالعاطفة
الصفحه ٢٣٢ : عدو الحسن ( رقم
١ ). واما مروان بن الحكم ، فهو الذي كان يقول عن الحسن عليهالسلام : « انه ليوازن حلمه
الصفحه ٢٣٣ : سفيان ،
وعمرو بن عثمان بن عفان ، والمغيرة بن شعبة ، والوليد بن عقبة بن أبي معيط ،
ومروان بن الحكم ، وعبد
الصفحه ٢٣٤ : يخاطب مروان بن الحكم : « قد
كنت نهيتك عن هذا الرجل ، وأنت تأبى الا انهماكا فيما يعنيك ، اربع على نفسك
الصفحه ٢٣٦ :
واما النوع الفريد من تضحيته ، فهو
موقفه من الحكم والسلطان ، وفي سبيل مبدئه.
وقد تكون التضحية بالعرش
الصفحه ٢٤٢ : صالح معاوية وأجابه ، ووجه
معاوية الى الحسن المغيرة بن شعبة وعبدالله بن كريز وعبدالرحمن ابن أم الحكم
الصفحه ٢٤٥ : : خالفتم أبي حتى حكَّم وهو كاره ، ثم دعاكم الى قتال
أهل الشام بعد التحكيم ، فأبيتم حتى صار الى كرامة الله
الصفحه ٢٧٣ : أيام الحكم الاسلامي ،
يهتفون بالاصلاح ، ويحتجون بالرحم الماسة من رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٧٩ :
، ولا تثريب على الحسن من ظرفه اذا فسد ، وناسه اذا فشت فيهم الفتنة ، وان لانحراف
الطبائع حكمه ، ولحداثة
الصفحه ٢٨١ : الحسن له عن
الحكم ، سيكون معناه في الرأي العام ، تنازله عن « الخلافة ». وظن أنه سيصبح ـ على
هذا ـ
الصفحه ٢٩٤ : ظروفه من زمانه وأهل زمانه
ـ بالقابليات السياسية الرائعة التي لو قدّر لها أن تلي الحكم في ظرف غير هذا
الصفحه ٣٠٣ : القائمة على الحكم بعد حادثة الصلح ، لأنه
الدعامة التي تسند دعاوتهم باستحقاق الخلافة المزعومة ، الامر الذي