الصفحه ٣٧٢ : أدرك معاوية قتلات زياد
لشيعة علي في الكوفة ، وقطعه الايدي والارجل والالسنة ، وسمله العيون ، لما زاده
الصفحه ١ : :
١٢٦ ، ١٣٤.
صاحب الزمان عليه
السلام : ١٧٤.
الصادق عليه
السلام : ٥٧ ، ٨٥ ، ٩٤ ، ٨٩ ، ٩٦ ، ١٧٤ ، ١٧٧
الصفحه ١٦ : :
١٢٦ ، ١٣٤.
صاحب الزمان عليه
السلام : ١٧٤.
الصادق عليه
السلام : ٥٧ ، ٨٥ ، ٩٤ ، ٨٩ ، ٩٦ ، ١٧٤ ، ١٧٧
الصفحه ٧١ : ، وعلى أبصارهم
غشاوة الذحول. فغفلوا عنه غير منكرين سبقه وجهاده وقرابته وصهره واخوته وعلمه
وعبادته
الصفحه ٩٨ :
أنفسهم همزة وصل بين
الكوفة والشام ، بما في ذلك من تمرد على الواجب. وخروج على الخلق ، وخيانة للعهد
الصفحه ١٣٧ : . وسر بهم على شط الفرات ، ثم امض ، حتى تستقبل بهم معاوية ، فان أنت
لقيته ، فاحتبسه حتى آتيك ، فاني على
الصفحه ١٨٢ : الملونة
التي شاءت الليالي أن تجمعها عليه في وقته الحاضر ـ فذكر ، وهو يستعرض في نفسه
سوابقه مع الكوفة أو
الصفحه ١٨٩ : ، أعظم مصارع على هذا المسرح ، وهو الذي « ما حكَّ قرحة الا
نكأها ».
واستلحق ـ الى هذين ـ زياد بن عبيد
الصفحه ٢٠١ :
فئتين من المسلمين (١)
».
وذكر ركوبه على رقبة جده (ص) وهو يخطب
في مسجده ، حتى لقد كان يرى بريق خلخاليه
الصفحه ٢١٩ :
الله عليه واله يوم
الحديبية وبني أشجع ، ونكب من أنصاره كما نكب أبوه عليهالسلام
بخذلان الناصر يوم
الصفحه ٣٠٥ :
وعلمنا أنه قال بعد الصلح : « رضينا بها
ملكاً ».
وعلمنا أنه خطب على منبر الكوفة يوم وصوله
اليها
الصفحه ٣٤٠ :
وأمر حاجبه ان لا
يأذن لاحد من الناس وان قرب. ثم أرسل الى الحسين بن علي وعبد اللّه بن عباس ، فسبق
الصفحه ٣٤٥ :
منه ، ثم نال من الحسن ، فقام الحسين ليرد عليه ، فأخذ الحسن بيده فأجلسه ، ثم قام
فقال ما شاء أن يقول من
الصفحه ٣٧٧ :
على غيره ممن قتلهم
معاوية من الشيعة ، أن الحضرمي هذا كان أبعدهم عن الدنيا وأقربهم الى حياة الرهبنة
الصفحه ٤٨ : ما تكون
حظاً من تسلسل الحوادث وتناسق الاحداث ـ فتعرضها في هذه السطور مجلوة على واقعها
الاول ، او على