الصفحه ١٧ : واحد منها صحيح مطابق لادلة العقل. (أولها) أن نفيه لان يكون من
أهله لم يتناول فيه نفي النسب ، وإنما نفى
الصفحه ١٨ :
كانت احداهما تخبر الناس بأنه مجنون ، والاخرى تدل على الاضياف. والوجهان الاولان
هما المعتمدان في الآية
الصفحه ٢٣ : . وقد جرت عادة العرب بحذف اللام الاولى من لعل فيقولون عل ، قال
الشاعر :
الصفحه ٢٥ : ادعائهم على النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : ما كذب
ابراهيم (ع) إلا ثلاث مرات ، فالاولى ان يكون كذبا
الصفحه ٢٧ : الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب) وهذا يدل على انقطاع ابراهيم (ع) وعجزه
عن نصرة دليله الاول
الصفحه ٢٩ : وتباين اجزائه ثم رجوعه حيا كما كان في الحال الاولى ، من
الوضوح وقوة العلم ونفي الشبهة ما ليس لغيره من
الصفحه ٣٢ : يؤلف تلك الاجزاء ويعيد الحياة فيها ، فيأتينك سعيا ، وهذا وجه قريب
فإن قيل على الوجه الاول : كيف يصح ان
الصفحه ٣٥ : والذين آمنوا ان يستغفروا للمشركين ولو كانوا اولي قربى من بعد ما تبين
لهم انهم اصحاب الجحيم)
قال عاطفا على
الصفحه ٤١ :
الذي بيناه يكون
الكلام مختصا غير مشترك ، فصرنا بالظاهر اولى منهم ، وصار للمعنى الذي ذهبنا إليه
الصفحه ٤٩ : إلى أمر يرجع إلى فلان ، وليس بعض الافعال بذلك اولى من بعض ، فقد يجوز ان
يريد انه هم بقصده أو باكرامه
الصفحه ٥٢ :
جعل جوابها موجودا أولى. وليس تقديم جواب لولا بأبعد من حذفه جملة من الكلام. وإذا
جاز عندهم الحذف لئلا
الصفحه ٧٢ : تعالى (ليضلوا عن سبيلك) ففيه وجوه : أولها انه اراد لئلا يضلوا
عن سبيلك ، فحذف (لا) وهذا له نظائر كثيرة
الصفحه ٧٥ : والولد؟. (الجواب) : قلنا : أولى
ما اجيب به عن هذه الآية ان يكون موسى عليه السلام لم يسأل الرؤية لنفسه
الصفحه ٧٧ :
قوة في هذا الوجه ، والوجوه
التي ذكرناها في تقوية هذا الجواب المتقدمة أولى ، وليس لاحد أن يقول : لو
الصفحه ٨١ : امرا قال فإن اتبعتني فلا تسألني عن شئ حتى احدث لك منه ذكرا) إلى آخر الآيات المتضمنة لهذه القصة.
وأول ما