الصفحه ٢١ : يأمن
المخبر ان يكون كاذبا فيه قبيح. وفي حال كمال عقله ولزوم النظر لابد من ان يلزمه
التحرز من الكذب
الصفحه ٥٢ : قيل ان العلة في ذلك الستر
على المرأة والتمويه والكتمان لامرها حتى لا تفتضح وينكشف أمرها لكل أحد
الصفحه ٩٢ : بالنزول عن
المرأة وهو لا يريد الحكم. فأما الاشتغال عن النوافل فلا يجوز ان يقع عليه عتاب ، لانه
ليس بمعصية
الصفحه ١٢٨ :
عليه وآله برجل من
الانصار وهو يضرب وجه غلام له ويقول قبح الله وجهك ووجه من تشبهه ، فقال النبي صلى
الصفحه ١٢٩ : القمر ليلة البدر من غير
مشقة ولا كد» نظر. وليس لاحد ان يقول ان الرؤية إذا كانت بمعنى العلم تعدت إلى
الصفحه ١٨٣ : نصيب الحق بالرجوع إلى هذه الادلة والنظر فيها.
والحاجة مع ذلك كله إلى الامام ثابتة لان الناقلين يجوز أن
الصفحه ١٤٥ : وقع من التحكيم للصواب بظاهره ، وقبل
النظر فيه كاحتماله للخطأ ولو كان ظاهره اقرب إلى الخطأ وأدنى إلى
الصفحه ٧٧ : كان
موسى (ع) انما سأل الرؤية لقومه لم يضف السؤال إلى نفسه فيقول ارني انظر اليك ، ولا
كان الجواب ايضا
الصفحه ١٨٤ :
عما شذ منه ، فالحاجة
إلى الامام ثابتة مع ادراك الحق في أحوال الغيبة من الادلة الشرعية على ما بيناه
الصفحه ٧١ : بشرط ، ويمكن ان يكون على سبيل التحدي بأن يكون دعاهم إلى الالقاء
على وجه يساوونه فيه ، ولا يخيلون فيما
الصفحه ٢٢ : طريق الشك ، ولا في زمان مهلة النظر والفكر ، بل كان في تلك
الحال موقنا عالما بأن ربه تعالى لا يجوز ان
الصفحه ١١١ :
إلى نفسه ليكون ظاهر
الانبياء صلى الله عليه وآله وباطنهم سواء. ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١١٩ :
فغير دال على توجهها
إلى النبي صلى الله عليه وآله ولا فيها ما يدل على أنه خطاب له ، بل هي خبر محض
الصفحه ٥٤ :
عليه ، فيقول في
الجواب كذا احب إلى ، وانما يريد ما ذكرناه من السهولة والخفة. والوجه الآخر : انه
الصفحه ١١٣ :
بغير علمه صلى الله
عليه وآله فإن قيل : فما بال النبي صلى الله عليه وآله لم يأمر بقتل الاسارى لما