الصفحه ٩١ : يتحاكمان ، فنظر إلى المرأة ليعرفها بعينها
فيحكم لها أو عليها ، وذلك نظر مباح على هذا الوجه ، فمالت نفسه
الصفحه ٢٦ :
نجوم ، ويقولون نجم قرن الظبى ، ونجم ثدي المرأة ، وعلى هذا الوجه يكون انما نظر
في حال الفكر والاطراق إلى
الصفحه ٥٠ : ) وقول العزيز
لما رأى القميص قد من دبر (انه من كيدكن ان كيدكن عظيم) فنسب الكيد إلى المرأة
دونه ، وقوله
الصفحه ٢٥ : إلى الخروج معهم نظر إلى النجوم ليعرف منها قرب نوبة علته فقال
: اني سقيم. وأراد أنه قد حضر وقت العلة
الصفحه ٧٦ : النظر والتحديق إلى الجهة فسأل على حسب ما التمسوا
، قيل لكم : هذا ينقض قولكم في هذا الجواب بين سؤال
الصفحه ١٨٠ : وأصحاب التناسخ والبكرية والمجبرة ، ولم
يكن دخول الشبهة بهذه الامور على من قصر في النظر وانقاد إلى
الصفحه ١٦٥ : .
فاما أخذ نصف الدية
من أولياء المرأة إذ أرادوا قتل الرجل
بها فهو الصحيح الواضح الذى لا يجوز خلافه
الصفحه ٥١ :
فيجب ان يستغفر فلم اختصت بالاستغفار دونه ، وقوله تعالى حاكيا عنه : (رب
السجن احب الي مما يدعونني إليه
الصفحه ٢٧ :
تعارف أهل اللسان.
وقد قال ابو مسلم محمد بن بحر الاصفهاني : ان معنى قوله تعالى : فنظر نظرة في
الصفحه ١١٠ :
تزوج المرأة يقذفونه بما قد نزهه الله تعالى عنه فقال له (امسك عليك زوجك) تبرؤا
مما ذكرناه وتنزها ، واخفى
الصفحه ٨٥ :
الخضر وموسى عليهما السلام مرا بغلمان يلعبون ، فأخذ الخضر (ع) منهم غلاما فاضجعه
وذبحه بالسكين. ومن ذهب
الصفحه ٥٣ : رآه فانزجر به عن المصعية ما
ظنه العامة من الامرين اللذين ذكرناهما ، لان ذلك يفضي إلى الالجاء وينافي
الصفحه ٨ :
ما يوجب صغرها ، ويمنع
من كبرها. وليس له ان يقول ان النظر فيما كلفه من الامتناع من الجنس أو النوع
الصفحه ١٦٠ : وكذا ، وبلغ من الاختصاص بي إلى منزلة كذا قتلته وأبحت حريمه
وسلبت ماله؟ وان كان ذلك انما استحقه بما تجدد
الصفحه ٢٠ :
عليه وآله قد نهى عن الشرك والكفر ، وإن لم يقعا منه ، في قوله تعالى : (لئن
أشركت ليحبطن عملك).
وانما سأل