الصفحه ٧١ : رأى من قوة التلبيس والتخييل ما اشفق عنده من وقوع الشبهة
على من لم يمعن النظر ، فأمنه الله تعالى من ذلك
الصفحه ١٤٥ : وقع من التحكيم للصواب بظاهره ، وقبل
النظر فيه كاحتماله للخطأ ولو كان ظاهره اقرب إلى الخطأ وأدنى إلى
الصفحه ٥ :
قد جوز كثير من الناس
على الانبياء عليهم السلام الكبائر مع انهم لم ينفروا عن قبول أقوالهم والعمل
الصفحه ٤٠ : النجار ، وكذلك في الناسج والصايغ). وههنا مواضع لا يستعمل فيها (ما) مع
الفعل الا والمراد بها الاجسام دون
الصفحه ٤٤ : هذه الافعال ، وقد يلزمهم بعض العقاب واللوم والذم ، فإن ثبت هذا
الوجه سقطت المسألة ايضا ، مع تسليم ان
الصفحه ٧ : منفرا عنهم. قلنا : ان الصغاير لم تكن منفرة من حيث قلة
الثواب معها ، بل انما كانت كذلك من حيث كانت قبائح
الصفحه ١٣٢ : العسكر ، وهو المحارب
لاهل صفين مرة بعد أخرى مع تخاذل اصحابه وتواكل أنصاره ، وانه (ع) كان في اكثر
مقاماته
الصفحه ٣٥ : إبراهيم (ع)
بعد قوله (ما كان للنبي والذين آمنوا معه أن يستغفروا للمشركين) لئلا يتوهم احد ان
الله عزوجل كان
الصفحه ٥٢ :
السجن ، ولم أقل فيه
لما سئلت عنه وعن قصتي معه الا الحق ، ومن جعل ذلك من كلام يوسف (ع) جعله محمولا
الصفحه ٨٩ : معنى الانضمام والاجتماع. وقيل بل كان مع هذين
الخصمين غيرهما ممن يعنيهما ويؤيدهما. فإن العادة جارية فيمن
الصفحه ١٢٠ : تعالى : (لو
كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا)
لان استحالة وجود ثان معه تعالى : إذا لم يمنع من تقدير ذلك
الصفحه ١٢١ : وآله حتى نبهه موسى (ع)؟ وكيف يجوز المراجعة منه
مع علمه بأن العبادة تابعة للمصلحة؟ وكيف يجاب عن ذلك مع
الصفحه ١٤٤ :
وانما العجب من اظهار
شئ من ذلك مع ما كان عليه من شر الفتنة وخوف الفرقة ، وقد كان (ع) يجهر في كل
الصفحه ١٥٤ : الله صلى الله عليه وآله لا يعرفانه لا يقبلاه حتى يأتي مع
الذي ذكره آخر ، فيقوما مقام الشاهدين. قال
الصفحه ١٦٩ : السلام) على شئ من أفعاله ، مع أن أحدا من اصحابه
لم يخل من عتاب على هفوة ونكير لاجل زلة ، فكيف خرق بهذا