الصفحه ٧٦ : هو في الرؤية التي يكون معها نظر ولا يقتضي التشبيه. فان
قلتم يحمل ذكر النظر على ان المراد به نفس
الصفحه ١٨٣ : نصيب الحق بالرجوع إلى هذه الادلة والنظر فيها.
والحاجة مع ذلك كله إلى الامام ثابتة لان الناقلين يجوز أن
الصفحه ٨ :
ما يوجب صغرها ، ويمنع
من كبرها. وليس له ان يقول ان النظر فيما كلفه من الامتناع من الجنس أو النوع
الصفحه ٧٧ : مختصا به في قوله : لن تراني ، وذلك انه غير ممتنع وقوع الاضافة
على هذا الوجه ، مع ان المسألة كانت من أجل
الصفحه ٢٢ : طريق الشك ، ولا في زمان مهلة النظر والفكر ، بل كان في تلك
الحال موقنا عالما بأن ربه تعالى لا يجوز ان
الصفحه ٩١ : (ع) على الحرص على الدنيا ، بأنه
خطب امرأة قد خطبها غيره حتى قدم عليه. وثالثها : أنه روي ان امرأة تقدمت مع
الصفحه ١٢٨ : . فيمكن قبل
النظر ان يكون الجواهر من فعله ، وتأليفها من فعل غيره. ألا ترى انا نرجع في العلم
من أن تأليف
الصفحه ١٢٩ : القمر ليلة البدر من غير
مشقة ولا كد» نظر. وليس لاحد ان يقول ان الرؤية إذا كانت بمعنى العلم تعدت إلى
الصفحه ١٨٤ :
عما شذ منه ، فالحاجة
إلى الامام ثابتة مع ادراك الحق في أحوال الغيبة من الادلة الشرعية على ما بيناه
الصفحه ٢٦ : مخصوص أو اقترانه بآخر على وجه مخصوص. فلما
نظر ابراهيم في الامارة التي نصبت له من النجوم قال اني سقيم
الصفحه ٢٥ : السلام : (فنظر
نظرة في النجوم فقال اني سقيم)
والسؤال عليكم في هذه الآية من وجهين : أحدهما انه حكي عن نبيه
الصفحه ٢٧ :
تعارف أهل اللسان.
وقد قال ابو مسلم محمد بن بحر الاصفهاني : ان معنى قوله تعالى : فنظر نظرة في
الصفحه ٢٠ : جوابان : احدهما ان
ابراهيم عليه السلام انما قال ذلك في زمان مهلة النظر ، وعند كمال عقله وحضور ما
يوجب
الصفحه ٢١ : يأمن
المخبر ان يكون كاذبا فيه قبيح. وفي حال كمال عقله ولزوم النظر لابد من ان يلزمه
التحرز من الكذب
الصفحه ١٨٠ : البصيرة والتقصير عن النظر الصحيح ، وما كان التقصير داعيا إليه والشبهة سببه
من الاعتقادات ، وعلى الحق فيه