الصفحه ٢٥ : ادعائهم على النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : ما كذب
ابراهيم (ع) إلا ثلاث مرات ، فالاولى ان يكون كذبا
الصفحه ٣٩ :
بالاول ومتضمنا لما يقتضي المنع من عباده الاصنام ، ولا يكون بهذه الصفة الا
والمراد بقوله : وما تعملون
الصفحه ٥١ : وإلا تصرف عني كيدهن اصب اليهن واكن من الجاهلين
فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهن انه هو السميع العليم
الصفحه ٥٦ : إخوته ثم حبسه له عن الرجوع إلى
ابيه مع علمه بما يلحقه عليه من الحزن ، وهل هذا الا اضرارا به وبأبيه
الصفحه ٦٩ : ) : إن قوم موسى عليه السلام
كانوا غلاظا جفاة ، ألا ترى إلى قولهم بعد مشاهدة الآيات لما رأوا من يعبد
الصفحه ٧٢ : استشهدتم به انما حذف منه لفظة (لا) فقط. قلنا : كلما استشهدنا به فقد حذف فيه
الكلام ولا معا ، ألا ترى أن
الصفحه ٧٣ : ، وهو إنما يريد الانكار على من يظن
ذلك به ، ونفي اضافة المعصية إليه. وهذا الوجه لا يتصور إلا على الوجهين
الصفحه ٨٦ : البحرية التي لا يتعيش الا بها ولا يقدر على
التكسب إلا من جهتها كالدار التي يسكنها الفقير هو وعياله ولا يجد
الصفحه ٩٩ :
فإن ذلك مما يقال فيه
ايضا بعدي. ألا ترى ان القائل يقول دخلت الدار بعدي ووصلت إلى كذا وكذا بعدي
الصفحه ١٢٦ :
قلوبنا إلى طاعتك.
والخبر الذي يرويه أنس قال رسول الله : ما من قلب آدمي إلا وهو بين اصبعين من
اصابع
الصفحه ١٥٦ : عليه السلام ويعترضه في الاحكام الا من قد اعمى الله قلبه وأضله عن رشده
، لانه المعصوم الموفق المسدد على
الصفحه ١٨١ :
الشبهة مع وضوح الحق
له لو أراده ، موجبا على الله دفعها ، حتى لا يكلف إلا المؤمنين ولا يؤل إلا
الصفحه ٥ : يحصل الشئ عنده ، كما يبعد عنه ما لا يرتفع عنده ، ألا ترى أن عبوس
الداعي للناس إلى طعامه وتضجره وتبرمه
الصفحه ٨ : ينتهي الحال إلى أن الحق لا يعرف إلا من جهتهم ، ولا
يكون الطريق إليه إلا من أقوالهم على ما بيناه
الصفحه ١١ : ، وإنما يريد أنه نهاه عن لقائه ، ويقول نهيتك عن هجر
زيد وإنما معناه امرتك بمواصلته ، فإن قيل ألا جعلتم