الصفحه ٣٤ :
مصر على كفره. ويمكن
أيضا ان يكون قوله تعالى :
(إلا قول ابراهيم لابيه) استثناء من غير التأسي ، بل
الصفحه ١٣٩ :
علقه قوية. فأما
الدخول في آرائهم ، فلم يكن عليه السلام ممن يدخل فيها إلا مرشدا لهم ومنبها على
بعض
الصفحه ٣٣ :
الحياة؟ فلا معنى في الدعاء إلا أن يكون متناولا لها وهي متفرقة. قلنا للدعاء
فائدة بينة ، لانه لا يتحقق من
الصفحه ٤٠ : النجار ، وكذلك في الناسج والصايغ). وههنا مواضع لا يستعمل فيها (ما) مع
الفعل الا والمراد بها الاجسام دون
الصفحه ٤٧ : يجوز ان يكون قد خبرهم بأنه غير عبد ، وأنكر عليهم ما
فعلوا من استرقاقه ، الا أنهم لم يسمعوا منه ولا
الصفحه ٥٥ :
والتوبيخ على اختيار
المعاصي على الطاعات. وانهم ما أثروها إلا لاعتقادهم ان فيها خيرا ونفعا. فقيل
الصفحه ١٠٦ : إلا ان يحمل قوله تعالى «ووجدك»
على انه سيجدك على مذهب العرب في حمل الماضي على معنى المستقبل فيكون له
الصفحه ١١٨ : : ليس يعرف اضافة المصدر إلى المفعول إلا إذا كان المصدر متعديا بنفسه ، مثل
قولهم : اعجبني ضرب زيد عمرا
الصفحه ١٦١ :
المؤمنين عليه السلام في أحكام الشريعة ويطمع فيه من عثرة أو زلة إلا معاند لا
يعرف قدره ، ومن شهد له النبي
الصفحه ١٦٢ :
فأما بيع أمهات
الاولاد
فلم يسر فيهن إلا بنص الكتاب وظاهره ، قال
الله تعالى :
(والذين هم لفروجهم
الصفحه ١٧٤ : في تلك الحال إلا له ، وليس لاحد أن يقول أن الصلات التى
كان يقبلها من معاوية إنما كان ينفقها على نفسه
الصفحه ٣ :
التأويل. وحكي عن النظام ، وجعفر بن مبشر ، وجماعة ممن تبعهما ، ان ذنوبهم لا تكون
إلا على سبيل السهو والغفلة
الصفحه ٦ : يشتركان في
التنفير ، وإن كان احدهما أقوى من صاحبه. ألا ترى ان كثير السخف والمجون
والاستمرار عليهما
الصفحه ٧ :
بكونها صغائر قد خرجت
من اقتضاء الذم والعقاب ، ومعلوم أن قلة الثواب غير منفرة. ألا ترون ان كثيرا من
الصفحه ٢١ : على سبيل الفكر والتأمل ، ألا ترى انه قد
يحسن من احدنا إذا كان ناظرا في شيئ ومتأملا بين كونه على احدى