الصفحه ١٢٧ : عن ذلك صورة. (الجواب) : قلنا قد قيل في
تأويل هذا الخبر أن الهاء في قوله في صورته ، إذا صح هذا الخبر
الصفحه ١٢٩ : شك في عدالته.
على ان للخبر وجها صحيحا يجوز ان يكون محمولا عليه إذا صح ، لان الرؤية قد تكون
بمعنى
الصفحه ١٥٠ : به بين القتلى على الهيئة التي كان (ع) ذكرها ، فلما
احضروه اياه كبر (ع) واستبشر بزوال الشبهة في صحة
الصفحه ١٦١ : السلام ، ولا يظن بها إلا الصحة والسداد. وأعجب من هذا كله
الطعن على هذه الاحكام وأشباهها بأنها خلاف
الصفحه ١٦٢ : . ولو كان الولد قد أعتقها
لما صح ذلك ، لان عتق المعتق محال. وهذه الجملة توضح عن بطلان ما يروونه من أن
الصفحه ١٦٥ : ، ولو صح الاحراق لم ينكران يكون ذلك الشئ
عرفه من الرسول صلى الله عليه وآله. وقد روى فهد بن سليمان عن
الصفحه ١٦٩ : لجميع أفعاله وحملها على الصحة
الصفحه ١٧٥ : إلى معاوية ، فكيف يجمع بين فعليهما
بالصحة؟ (الجواب) : قلنا قد علما أن الامام متى غلب في ظنه يصل إلى
الصفحه ١٥٤ :
وعمارة وهو عمارة بن
حريز وهو ابن هرون العبدي ، قيل أنه متروك الحديث. ومما ينبئ عن ضعف هذا الحديث
الصفحه ١٧ : يسمع من سمرة شيئا في قول البغداديين.
وقد يدخل الوهن على هذا الحديث من وجه آخر ، لان الحسن نفسه يقول
الصفحه ١٥٢ : يحدثهم عن رسول الله بالمعاريض لما اعتذر من ذلك
، وذكر ان هذا يجري مجرى التدليس في الحديث. (الجواب) : قلنا
الصفحه ١٥٣ : المقري متروك الحديث. وقال يحيى بن معين انه ضعيف. ورووه من طريق
ابي المغيرة المخزومي عن ابن نافع عن سليمان
الصفحه ٢ :
ذلك ، وجوز اصحاب الحديث والحشوية على الانبياء الكبائر قبل
الصفحه ٣ : الحشوية وأصحاب الحديث على
الائمة الكبائر والصغائر ، إلا انهم يقولون ان بوقوع الكبيرة من الامام تفسد إمامته
الصفحه ١٣ : وزوجها المخلوق منها هي حواء.
فالظاهر على ما ترون ينبي عما ذكرناه ، على انه قد روي في الحديث أن إبليس لعنه