الصفحه ١٥٠ :
المؤمنين عليه الصلاة
والسلام عند حربه للخوارج يوم النهروان من رفعه رأسه إلى السماء ناظرا إليها
الصفحه ١٥٢ :
من مرضي هذا لانه
فيما عهده الي رسول الله صلى الله عليه وآله اني لا اموت حتى أؤمر واقتل الناكثين
الصفحه ١٥٣ :
ولا يفعله ، وإنما
نفاه حتى لا يلتبس على احد خبره عن نفسه ، ومما يجوز فيه مما يرويه ويسنده إلى
رسول
الصفحه ١٨٥ :
والمأمول لكل فضل وخير قربا من ثوابه وبعدا من عقابه ، والحمد لله رب العالمين
وصلى الله
على سيدنا محمد
الصفحه ٧ : ومعاصي لله تعالى ، وقد بينا
أن الملجأ في باب المنفر إلى العادة والشاهد. وقد دللنا على انهما يقتضيان
الصفحه ٣٠ :
قال لابراهيم عليه
السلام : انك تزعم ان ربك يحيي الموتى ، وأنه قد قال : ارسلك الي لتدعوني إلى
الصفحه ٥٣ :
فإن قيل : فما
البرهان الذى رآه يوسف عليه السلام حتى انصرف لاجله عن المعصية ، وهل يصح ان يكون
الصفحه ٥٩ : ، وإن كان من احدهما ولم يشتركا فيه. (مسألة) : فان قيل : فما
معنى قوله عليه السلام للعزيز (اجعلني على
الصفحه ٦٢ :
يكون من الحسن
والقبيح معا. وليس ينكر ان يكون امراض ايوب عليه السلام وأوجاعه. ومحنته في جسمه
ثم في
الصفحه ٦٥ : والمنيب
بمعنى واحد. وسادسها : ما أومى إليه أبو علي الجبائي في تفسير هذه الآية لانه قال
أراد بقوله
الصفحه ٨٤ : على سبيل الظلم. وأما قوله : (لا تؤاخذني بما نسيت) فقد ذكر فيه وجوه ثلاثة : أحدها : انه
أراد النسيان
الصفحه ١١٨ : . واضافة مصدر غير متعد إلى مفعوله غير معروفة. قلنا :
هذا تحكم في اللسان وعلى أهله لانهم في كتب العربية كلها
الصفحه ١٤٩ :
المنتشر أو ليس هذا اذعانا بأن التحكيم جرى على خلاف الصواب؟. (الجواب) : قلنا قد
علم كل عاقل قد سمع الاخبار
الصفحه ١٦٤ :
واما الجهر بتسمية
الرجال في القنوت
فقد سبقه (عليه السلام) إلى ذلك رسول
الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٨٠ :
والحال لا يقتضيها
وهذا بين.
القائم المهدي صلوات
الله عليه
إن قال قائل فما الوجه في غيبته عليه