الصفحه ١٣٤ :
كان متمكنا من
المنازعة في حقه والمجادلة ، وما المنكر من ان يكون عليه السلام خائفا متى نازع
وحارب
الصفحه ١٨٢ : : أول
ما نقول إنا غير قاطعين على ان الامام (ع) لا يصل إليه أحد ولا يلقاه بشر ، فهذا
أمر غير معلوم ولا
الصفحه ١٥ : إذا حشرجت يوما وضاق بي الصدر ولم يتقدم للنفس ذكر.
والشواهد على هذا المعنى كثيرة جدا على انه قد تقدم
الصفحه ٤٤ :
جاز على هؤلاء الاخوة
من فعل القبيح ما يجوز على كل مكلف لم تقم حجة بعصمته ، وليس لاحد ان يقول كيف
الصفحه ٥٤ :
عليه ، فيقول في
الجواب كذا احب إلى ، وانما يريد ما ذكرناه من السهولة والخفة. والوجه الآخر : انه
الصفحه ٦٤ : إلا قول من يوجب فعل اللذة لكونها نفعا ، وهذا مذهب ظاهر البطلان لا حاجة بنا
إلى الكلام عليه من هذا
الصفحه ٧٠ : إذا وانا من الضالين) ، فإنما أراد به الذاهبين عن ان
الوكزة تأتي على النفس ، أو أن المدافعة تفضي إلى
الصفحه ١٠٠ :
ويقدر). أي يوسع ويضيق. وقال تعالى : (واما
إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه)
أي ضيق ، والتضييق الذي
الصفحه ١٦٢ : حافظون إلا على
أزواجهم أو ما ملكت ايمانهم فانهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم
العادون)
ولا شبهة
الصفحه ١٤ : ء
المحتمل على ما لا يحتمل ، فلو لم نعلم تأويل هذه الآية على سبيل التفصيل ، لكنا
نعلم في الجملة ان تأويلها
الصفحه ٨٦ :
وان كان كثير المال واسع الحال. ويجري هذا مجرى ما روي عنه عليه السلام من قوله : «مسكين
مسكين رجل لا
الصفحه ٩٨ : قومه ، بعد ان يكون هذا الشرط مرادا
فيها ، وإن لم يكن منطوقا به ، وعلى هذا الجواب اعتمد ابو علي الجبائي
الصفحه ٣٩ : ان الكلام الثاني قد
يتعلق بالكلام الاول على خلاف ما قدرتموه ، لانه إذا أراد ان الله خلقكم وخلق
الصفحه ٧٢ : ربنا اطمس على اموالهم
واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الاليم). (الجواب : قلنا : أما قوله
الصفحه ٧٧ : مختصا به في قوله : لن تراني ، وذلك انه غير ممتنع وقوع الاضافة
على هذا الوجه ، مع ان المسألة كانت من أجل